الأخبار
بعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكريا بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيينمسؤولون أميركيون:إسرائيل لم تضع خطة لإجلاء المدنيين من رفح..وحماس ستظلّ قوة بغزة بعد الحربنتنياهو: سنزيد الضغط العسكري والسياسي على حماس خلال الأيام المقبلة
2024/4/23
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

شموع الحريه..بقلم: اميره حاتم

تاريخ النشر : 2014-04-17
شموع الحريه ..........

الامس انتهى واليوم قد شارف على الانتهاء وغدا حتما سينتهي .تلك هي الايام تهرب من بين اطراف اناملنا وتزج بالذاكرة الكثير من الاحداث.تسير بنا الى حيث المستقبل المحمل بالمزيد من الاحلام والامنيات . عند بزوغ كل فجر جديد نستيقظ محملين بأعباء حلم وامنية جديده أشلاء منها تتحقق والأخرى ستبقى معلقه قيد الانتظار .اختلف الحلم فيما بيننا وتسابقت الأمنيات .اختلفت الاهداف والأفكار .ما بين حلم وأمنيه سيبقى الحلم الأوحد والأمنيه اليتيمه أن يرفرف الحمام بأعالي سماء وطن حر . نعم هو حلم وامنية كل طفل وشيخ وشاب وأم وفتاة فلسطينيه ,حملوا بقلوبهم طهارة حب فلسطين.الليله وغدا ستنير شموع العشق والمحبه.ليست بشموع الحب للزوجه ولا بشموع أعياد الميلاد ولا العشق للحبيب او الحبيبه أنها شموع المعزة والانحناء والتقدير لأصحاب الجباه الشجاعة, القاهرة للقيد, المذلة للمحتل .غدا اختير لأن يكون يومهم ولكني اقول لكم كل يوم هو يومهم وكل دقيقه هي لهم.بكل أمل وبكل نبضه تنبض بقلوبنا نقف اجلالا لصمودهم .من أعماق دماءنا نفتخر بهم ونقدم جل التقدير لهم . من مختلف البقاع تشكركم فلسطين أيها الأبطال لما بذلتموه من أجلها وتشد على سواعدكم بأن النصر قريب. فمهما نثرت اللغه العربيه من الأحرف لن تستطع رد أقل الحقوق لكم ومهما تحدثنا لأجلكم فالكلمات تسقط امام جبروت ارادتكم. حريتكم كانت حينما أخبرتم نسل القرود بأنكم الغصن المشدود عنوة عن كل القيود .فقسما بالرب المعبود سنكون لكم على العهد جاهدين لتحقيق حلمكم ,الى ان يأتي اليوم الشاهد على رقصكم طربا بنثر الرماد المتبقي من اليهودية واليهود.تحيه لكم أسرانا وأعظم التحيه شبلا كنتم اوصبيه.شيخ او طفل بعمر الورود النقيه.امرأة أو رجل او أم لم تكن في اذهاننا يوما منسيه............ameera hatem
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف