الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

كفاك غرورا بقلم: يسرى محمد الرفاعي

تاريخ النشر : 2014-04-16
كفاك غرورا ..... بقلم الكاتبة يسرى محمد الرفاعي
يا قلبا توجته ملكا وأهديته الصولجان
كفاك غرورا وولها أنك العاشق لهدبي والعيون
وأنك توجتني ملكة في قصورك ومدن لهفتك
وأهديتني القصيد ممزوج بعطر الريحان
آلا ترى دمعي ينبع كينابيع الكوثر ويسقي كل ولهان
كف عني وفك قيودي واطلق حريتي
ولا تتفوه بأني ملكك منذ أزمان
كف عن روحي واخلع نفسك من قلبي يا أحلى ألاسماء
فشفاهي تصبغت بلون العناب من جمال إسمك
واصبحت أحتسي الشهد في الصباح والمساء
كفاك تشدقا أنك الغواص الماهر
وأنك تغوص بأعماقي وتخرج اللؤلؤ والمرجان
أنا أغوص لآعماق أعماقك ولا املك أنبوبة أوكسجين
واخرج من زوايا تحنانك الياقوت وكل الحنان
وليتك تدرك أني أنا أنت وانت أنا
وكلنا نبض واحد وقلب واحد ونفس الآعماق تطمح للأمان
وتسير فينا نفس الدماء عبر الشريان
واحبك ليتك تفوهت بها قبل ان يخلق الآنس والجان

بقلم الكاتبة/ يسرى محمد الرفاعي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف