الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/25
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

الحُريةُ تنتظرهُم في وطنٍ حزين بقلم:عطا الله شاهين

تاريخ النشر : 2014-04-15
الحُريةُ تنتظرهُم في وطنٍ حزين
عطا الله شاهين
لا تيأسوا يا أسرى فلسطين المُحتلة
فالحُرية آتية لكم رغم تعنُت المُحتلين
صبرتُم سني عُمركم خلف القضبان
ولنْ يتخلى عنكم أبنائكم المُحبين
شعبُكم يتمنى لكُم الحُرية بشغفٍ
كي تروا أنّ الوطنَ بدونكم حزين
وحدتكُم داخل السّجُون أسرّت
قُلوب أهل فلسطين الوطنيين
أنتم ناضلتُم من أجلِ وطنٍ محتل
ولن يُرضيكم أنْ يبقى الوطن للمستوطنين
كُلُّ الأسرى في سجونِ الاحتلالِ أحباؤنا
وسيبقون تيجاناً على رؤوسنا ليوم الدين
لا يأتي النومُ إلى أعيُننا البتّة
إلا حينما نرى فكَ أسركم مِنَ السّجّانين
رئيسُنا يُصرُّ على إخراجكم مِنَ السّجُون
وخروجكُم أولوية على طاولةِ المفاوضين
الأسرى سطّروا ببطولاتهم وتضحياتهم
وسجّلوا أروع قصص للصامدين
الحريةُ تنتظر عودتكم مِنَ الزنازين
لنفرح معكُم ونرقُص رقصَ المُنتصرين
حانَ موعدُ الحُرية للأسرى الفلسطينيين
وإنّ فجرُ الحرية آتٍ لكُلِّ الصابرين
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف