إسعيد ،،، بقلم :
محمود الكباريتي
**
غنَّت،،، بغـريب لحنٍ هجينْ
ولا من نغمٍ،، لصوتٍ أصيلْ
وكلماتٍ،، أخالهـا من صقيعْ
ليس فيها زهـورٌ،، من ربيعْ
ولا دفـؤ شمسٍ،،، ولا حنينْ
ولا نور قمـرٍ يهــدي للسبيلْ
لبست ثوباً،،،، عليهـا وسيـعْ
به لم تليق،، ولعب الهوا فيهْ
تاهـت،،، عـن الطريق إبعيدْ
فلما عادت،،،، لم تجد إسعيدْ
ولا أيام الفرح،،،،،،، والعيدْ
سَألتْ الزمان لأيامو،،، يعيدْ
قال، ما كان في الدنيا حزينْ
ولا إنهمـت،، حلـوة الحلوينْ
مـا مضى، إنقضى في التيـهْ
طـوته الأيام، ولا عــودة ليهْ
مخلفاً سراباً، وصـدى ترديدْ
ليس له في الحقيقـة،،، ريـحْ
**********************
تحياتي،،،
2014/01/09
محمود الكباريتي
**
غنَّت،،، بغـريب لحنٍ هجينْ
ولا من نغمٍ،، لصوتٍ أصيلْ
وكلماتٍ،، أخالهـا من صقيعْ
ليس فيها زهـورٌ،، من ربيعْ
ولا دفـؤ شمسٍ،،، ولا حنينْ
ولا نور قمـرٍ يهــدي للسبيلْ
لبست ثوباً،،،، عليهـا وسيـعْ
به لم تليق،، ولعب الهوا فيهْ
تاهـت،،، عـن الطريق إبعيدْ
فلما عادت،،،، لم تجد إسعيدْ
ولا أيام الفرح،،،،،،، والعيدْ
سَألتْ الزمان لأيامو،،، يعيدْ
قال، ما كان في الدنيا حزينْ
ولا إنهمـت،، حلـوة الحلوينْ
مـا مضى، إنقضى في التيـهْ
طـوته الأيام، ولا عــودة ليهْ
مخلفاً سراباً، وصـدى ترديدْ
ليس له في الحقيقـة،،، ريـحْ
**********************
تحياتي،،،
2014/01/09