" غيمة قارئ " في برنامج "القراءة مفتاح المعرفة " بنادي الجوف الأدبي:
تصوير رنا سلطان العوذة - الجوف :
قدم النادي الأدبي الثقافي بمنطقة الجوف مساء الأمس الأول مشروع برنامج " القراءة مفتاح المعرفة " بالقسم النسائي بمقر النادي بمدينة سكاكا بعنوان " غيمة قارئ " ، حيث استقبل الأطفال من سن الخامسة وحتى العاشرة من كلى الجنسين
، وقد بدء بالترحيب البالغ بهم وتعريفهم بأهمية وأهداف البرنامج الذي يعمل أدبي الجوف على تحقيقها بعد ماتم تقسيمهم إلى مجموعات بحسب الفئة العمرية والجنس ،كما عرض النادى الأدبي بعض الكلمات وقراءة الأطفال لها وتدريبهم على
كيفية نطقها وقرائتهاعن طريق وسائل تعليمية متطورة ، وذلك إيماناً منهُ بأن اللغة ليست أداة الإتصال والفكر واكتساب المعرفة بل أنها مظهرٌ أساسيٌ للذاتية الثقافية لأي مجتمع، إضافة إلى إنها المرءآة الحقيقة لحضارة الشعوب، لذلك فإن التركيز على غرس عادة القراءة لدى الأطفال في سن مبكّرة جزء من
إستراتيجية متكاملة لتشكيل قاموس لغوي متكامل في عصر تداخلت فيه الثقافات، ودخلت العولمة على جميع المساكن ، ووضعت أولياء الأمور أمام تحدي كبير في كيفية الحفاظ على الموروث الثقافي واللغوي للطفل في سن مبكرة، فضلاً عن تخفيف الآثار السلبية لمؤثرات الحياة السريعة على تطوير القاموس اللغوي والفكري لدى الطفل، وتنمية مواهبه الإبداعية.وختم البرنامج بمسابقات ترفيهية متميزة ، وتم
تقديم الهدايا والوجبات الغذائية المتوازنة للحضور . كان ذلك بحضور الأستاذة فهدة الحسن عضو مجلس الإدارة بالقسم النسائي للنادي, والأستاذة ابتسام العوذة المشرفه العامة بالبرنامج, والمُنفذة والمُعدة للبرنامج الأستاذة كريمة بنتحسن المقبل.
تصوير رنا سلطان العوذة - الجوف :
قدم النادي الأدبي الثقافي بمنطقة الجوف مساء الأمس الأول مشروع برنامج " القراءة مفتاح المعرفة " بالقسم النسائي بمقر النادي بمدينة سكاكا بعنوان " غيمة قارئ " ، حيث استقبل الأطفال من سن الخامسة وحتى العاشرة من كلى الجنسين
، وقد بدء بالترحيب البالغ بهم وتعريفهم بأهمية وأهداف البرنامج الذي يعمل أدبي الجوف على تحقيقها بعد ماتم تقسيمهم إلى مجموعات بحسب الفئة العمرية والجنس ،كما عرض النادى الأدبي بعض الكلمات وقراءة الأطفال لها وتدريبهم على
كيفية نطقها وقرائتهاعن طريق وسائل تعليمية متطورة ، وذلك إيماناً منهُ بأن اللغة ليست أداة الإتصال والفكر واكتساب المعرفة بل أنها مظهرٌ أساسيٌ للذاتية الثقافية لأي مجتمع، إضافة إلى إنها المرءآة الحقيقة لحضارة الشعوب، لذلك فإن التركيز على غرس عادة القراءة لدى الأطفال في سن مبكّرة جزء من
إستراتيجية متكاملة لتشكيل قاموس لغوي متكامل في عصر تداخلت فيه الثقافات، ودخلت العولمة على جميع المساكن ، ووضعت أولياء الأمور أمام تحدي كبير في كيفية الحفاظ على الموروث الثقافي واللغوي للطفل في سن مبكرة، فضلاً عن تخفيف الآثار السلبية لمؤثرات الحياة السريعة على تطوير القاموس اللغوي والفكري لدى الطفل، وتنمية مواهبه الإبداعية.وختم البرنامج بمسابقات ترفيهية متميزة ، وتم
تقديم الهدايا والوجبات الغذائية المتوازنة للحضور . كان ذلك بحضور الأستاذة فهدة الحسن عضو مجلس الإدارة بالقسم النسائي للنادي, والأستاذة ابتسام العوذة المشرفه العامة بالبرنامج, والمُنفذة والمُعدة للبرنامج الأستاذة كريمة بنتحسن المقبل.