بوتين الاقوى
قد تكون مصر بلد من العالم الثالث وليس قوى عظمى مثل امريكا او روسيا ولكن من
المفترض انها دوله حره ومستقله وقوى كبرى ولها مكانتها فى الشرق الاوسط
وانا اقارن رغم الفارق الكبير بين مايحدث فى مصر وما يحدث على مستوى العالم وخاصه فى الازمه الاوكرانيه وما يقوم به من فلاديمير بوتين بردود افعال الواثق من نفسه المتمكن من موقفه ولا يهده ولا يرجعه اى تهديد وهو ليس شخص احمق ولا مجرد رجل دوله
الرئيس بوتين خريج كلية الحقوق من جامعة لنينغراد في عام 1975، وأدى خدمته العسكرية في جهاز أمن الدولة. وعمل في جمهورية ألمانيا الشرقية بالفترة من 1985 – 1990. تولى منصب مساعد رئيس جامعة لينينغراد للشؤون الخارجية منذ عام 1990، ثم أصبح مستشارا لرئيس مجلس مدينة لينينغراد. تولى منصب رئاسة لجنة الاتصالات الخارجية في بلدية سانت بطرسبورغ (لينينغراد سابقا) منذ يونيو 1991. وفي الوقت نفسه تولى منصب النائب الأول لرئيس حكومة مدينة سانت بطرسبورغ منذ عام 1994.
وقد ارسل قوات مسلحة لدولة أجنبية بغرض الاستيلاء على الأراضي وهذا يعد عملا من أعمال الحرب، وخط لم يتعداه الكثيرين في العقود الأخيرة، لكن هذا ما فعله الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” بأوكرانيا، في انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة.
ورغم التبريرات والاسباب التى دفعت بوتين لهذا العمل كما قال "في قلوب الناس وعقولهم، لطالما كانت القرم جزء لا يتجزأ من روسيا"، ملفتا إلى أن الأمر أوحى بأن المسألة لطالما كانت مسألة وقت قبل إعادة ضم موسكو القرم إلى أراضيها وأضاف بوتين "هذه القناعة مبنية على الحقيقة والعدالة
وقال موظف العلاقات العامة في الكرملين جيليب بافلوفسكي للصحيفة إن "بوتين يكره الثورة، وهو مناهض للثورة بطبيعته. ويانوكوفيتش أجبِر على الفرار، وبالتالي فإن تأثير النظام الروسي على أوكرانيا انتهى، وأدرك بوتين أن أحداً لن يستمع إلى روسيا في حال لم يعزز موقعه، ولهذا اتخذ الإجراءات الأخيرة
قامت امريكا بستخدام اساليب محاوله الضغط بها على روسيا وعقوبات وتحريض الغرب لاتخاذ مواقف قد تؤثر مثل
استعادة الدولة لنظام دفاعها الصاروخي، حيث ألغى “أوباما” منذ خمس سنوات خططه لبناء نظام دفاع صاروخي في أوروبا، لظنه الحسن فى أن روسيا تعتبر أنه من غير المقبول استخدام هذا النظام لحماية الأمريكان منهم.
خلق مجموعة “ثمانية ناقص واحد”، فقد تأسست مجموعة الست للديمقراطيات الصناعية الكبرى 1975، وبعدما انضمت كندا العام التالي أصبحت “جي-7″، وأضيفت روسيا 1998على الرغم من أنها ليست ديمقراطية صناعية.
و إزالة روسيا من المجموعة وعودة المجموعة إلى سبعة أعضاء فقط.
تطبيق مذهب أفلاطون الذي يقول “إذا كنت تريد السلام فاستعد للحرب” لكن “أوباما” لا يريد هذا فهو يؤكد حسر تيار الحروب، و بعد خروج “أوباما” من الحروب ، زادت قوات تنظيم “القاعدة” في سوريا والعراق واليمن وشمال أفريقيا، وزادت الصين من قوتها العسكرية، لكن استطاع “بوتين” بسهولة الحصول على شبه جزيرة القرم بعد ست سنوات فقط من حصوله على جورجيا.
وفى الوقت الذى يصر بوتين على موقفه وتمسك بتحقيق اهدافه دون الالتفات الى اى عقوبات بل كان هناك تحدى صارخ بفرض بوتين عقوبات على مسئولين امريكيين وبالمثل رده على موقف كندا واوروبا وغيرها من التحركات التى اتخذت كنوع من الضغط بمنتهى القوه
مازلت مصر تعانى عقده الخوف من الخارج لقد كسر الشعب خوفه من الحكام والظلم وخرج بثورتين ومازال المسئولين فى الدوله يخافوا الغرب وحقوق الانسان التى نعلم جميعا انها تعمل من اجل امريكا ومصالح الغرب وانها مجرد اداه سياسيه يضغط بها الغرب علينا.
واذا كان هناك حقوق انسان بالفعل فاين كانت فى حرب العراق واين امان مخيمات اللاجئين مثل ليبرتى ومايحدث فى العراق حتى الان من انتهاكات لحقوق الانسان واعدام وتشريد وقتل وتفجيرات وسيطره القاعده عليها وولاء رئيسها لامريكا.
يد امريكا الغاشمه مازالت تطيح بكل ما هو اخضر وتعبث وتسيطرعلى مصير العراق والدول العربيه باسم الحريات ومحاربه الارهاب والنووى والكيماوى وحقوق الانسان شماعات خلقتها وصنعتها لخدمه مصالحها بالمنطقه اين حقوق الانسان فى سوريا وافغانستان وليبيا واليمن....... والخ
مازالت امريكا تضع القوانيين والمنظمات الحقوقيه لتطبيقها فى دول العالم الثالث اما الدول الكبرى فلها قوانيين اخرى وهى النديه والقوه والرد بالمثل
اذا اردنا ان نحقق استقلالنا علينا ان نفكر فى مصالحنا الداخليه وما يحقق العدل ويرفع الظلم ويعمل على المساواه والعداله الاجتماعيه وتحقيق اهداف ثورتنا وتوظف مواردنا وانتشال الدوله علينا ان نتسلح ونستقل فى قراراتنا دون النظر الى الخارج ورد فعل الخارج وعلينا ان نكون اكثر ثقه بانفسنا وقدراتنا كعرب وليس مصر فقط لان قوتنا فى وحدتنا
قد تكون مصر بلد من العالم الثالث وليس قوى عظمى مثل امريكا او روسيا ولكن من
المفترض انها دوله حره ومستقله وقوى كبرى ولها مكانتها فى الشرق الاوسط
وانا اقارن رغم الفارق الكبير بين مايحدث فى مصر وما يحدث على مستوى العالم وخاصه فى الازمه الاوكرانيه وما يقوم به من فلاديمير بوتين بردود افعال الواثق من نفسه المتمكن من موقفه ولا يهده ولا يرجعه اى تهديد وهو ليس شخص احمق ولا مجرد رجل دوله
الرئيس بوتين خريج كلية الحقوق من جامعة لنينغراد في عام 1975، وأدى خدمته العسكرية في جهاز أمن الدولة. وعمل في جمهورية ألمانيا الشرقية بالفترة من 1985 – 1990. تولى منصب مساعد رئيس جامعة لينينغراد للشؤون الخارجية منذ عام 1990، ثم أصبح مستشارا لرئيس مجلس مدينة لينينغراد. تولى منصب رئاسة لجنة الاتصالات الخارجية في بلدية سانت بطرسبورغ (لينينغراد سابقا) منذ يونيو 1991. وفي الوقت نفسه تولى منصب النائب الأول لرئيس حكومة مدينة سانت بطرسبورغ منذ عام 1994.
وقد ارسل قوات مسلحة لدولة أجنبية بغرض الاستيلاء على الأراضي وهذا يعد عملا من أعمال الحرب، وخط لم يتعداه الكثيرين في العقود الأخيرة، لكن هذا ما فعله الرئيس الروسي “فلاديمير بوتين” بأوكرانيا، في انتهاك واضح لميثاق الأمم المتحدة.
ورغم التبريرات والاسباب التى دفعت بوتين لهذا العمل كما قال "في قلوب الناس وعقولهم، لطالما كانت القرم جزء لا يتجزأ من روسيا"، ملفتا إلى أن الأمر أوحى بأن المسألة لطالما كانت مسألة وقت قبل إعادة ضم موسكو القرم إلى أراضيها وأضاف بوتين "هذه القناعة مبنية على الحقيقة والعدالة
وقال موظف العلاقات العامة في الكرملين جيليب بافلوفسكي للصحيفة إن "بوتين يكره الثورة، وهو مناهض للثورة بطبيعته. ويانوكوفيتش أجبِر على الفرار، وبالتالي فإن تأثير النظام الروسي على أوكرانيا انتهى، وأدرك بوتين أن أحداً لن يستمع إلى روسيا في حال لم يعزز موقعه، ولهذا اتخذ الإجراءات الأخيرة
قامت امريكا بستخدام اساليب محاوله الضغط بها على روسيا وعقوبات وتحريض الغرب لاتخاذ مواقف قد تؤثر مثل
استعادة الدولة لنظام دفاعها الصاروخي، حيث ألغى “أوباما” منذ خمس سنوات خططه لبناء نظام دفاع صاروخي في أوروبا، لظنه الحسن فى أن روسيا تعتبر أنه من غير المقبول استخدام هذا النظام لحماية الأمريكان منهم.
خلق مجموعة “ثمانية ناقص واحد”، فقد تأسست مجموعة الست للديمقراطيات الصناعية الكبرى 1975، وبعدما انضمت كندا العام التالي أصبحت “جي-7″، وأضيفت روسيا 1998على الرغم من أنها ليست ديمقراطية صناعية.
و إزالة روسيا من المجموعة وعودة المجموعة إلى سبعة أعضاء فقط.
تطبيق مذهب أفلاطون الذي يقول “إذا كنت تريد السلام فاستعد للحرب” لكن “أوباما” لا يريد هذا فهو يؤكد حسر تيار الحروب، و بعد خروج “أوباما” من الحروب ، زادت قوات تنظيم “القاعدة” في سوريا والعراق واليمن وشمال أفريقيا، وزادت الصين من قوتها العسكرية، لكن استطاع “بوتين” بسهولة الحصول على شبه جزيرة القرم بعد ست سنوات فقط من حصوله على جورجيا.
وفى الوقت الذى يصر بوتين على موقفه وتمسك بتحقيق اهدافه دون الالتفات الى اى عقوبات بل كان هناك تحدى صارخ بفرض بوتين عقوبات على مسئولين امريكيين وبالمثل رده على موقف كندا واوروبا وغيرها من التحركات التى اتخذت كنوع من الضغط بمنتهى القوه
مازلت مصر تعانى عقده الخوف من الخارج لقد كسر الشعب خوفه من الحكام والظلم وخرج بثورتين ومازال المسئولين فى الدوله يخافوا الغرب وحقوق الانسان التى نعلم جميعا انها تعمل من اجل امريكا ومصالح الغرب وانها مجرد اداه سياسيه يضغط بها الغرب علينا.
واذا كان هناك حقوق انسان بالفعل فاين كانت فى حرب العراق واين امان مخيمات اللاجئين مثل ليبرتى ومايحدث فى العراق حتى الان من انتهاكات لحقوق الانسان واعدام وتشريد وقتل وتفجيرات وسيطره القاعده عليها وولاء رئيسها لامريكا.
يد امريكا الغاشمه مازالت تطيح بكل ما هو اخضر وتعبث وتسيطرعلى مصير العراق والدول العربيه باسم الحريات ومحاربه الارهاب والنووى والكيماوى وحقوق الانسان شماعات خلقتها وصنعتها لخدمه مصالحها بالمنطقه اين حقوق الانسان فى سوريا وافغانستان وليبيا واليمن....... والخ
مازالت امريكا تضع القوانيين والمنظمات الحقوقيه لتطبيقها فى دول العالم الثالث اما الدول الكبرى فلها قوانيين اخرى وهى النديه والقوه والرد بالمثل
اذا اردنا ان نحقق استقلالنا علينا ان نفكر فى مصالحنا الداخليه وما يحقق العدل ويرفع الظلم ويعمل على المساواه والعداله الاجتماعيه وتحقيق اهداف ثورتنا وتوظف مواردنا وانتشال الدوله علينا ان نتسلح ونستقل فى قراراتنا دون النظر الى الخارج ورد فعل الخارج وعلينا ان نكون اكثر ثقه بانفسنا وقدراتنا كعرب وليس مصر فقط لان قوتنا فى وحدتنا
