لا نحتاج اصحاب الفقه والنفاق والشقاق لا نحتاج التنطع على الابواب والإغراق في الشكليات ودس السم في الحلويات بل نحتاج عقول لا تهاب في كلمة الحق إلا الله امام هذا التصدع الانساني كامل الأركان .
يا سادة القضية هي قضية اشباه الانسان وقود النار وأهل الفتنه الكبار الخونة المندسون تحت ثيابنا وأكمامنا ويتحدثون بلساننا اخذوا على عاتقهم دخول الامة في العولمة الغربية القذرة حيث تجد الواحد منهم يهرطق بثقافته العالية وإطلاعه الكبير وهولا يتعدى بمطالعته عناوين سطوح الصفحات للتاريخ الاسلامي لان عقله نفخ بهواء علوم الخرافات التي لاتستند على الدين ولا تنسب للعلم من أي جهة كانت فقد تعلم منها كيف يتحذلق بالخطاب الثقافي ..؟ لإغراق الامة في سفاسف الامور وأحط الثقافات بهدف التلهية وإشغال المشغول من عقولها عن عصابة لصوص التاريخ مزيفين الاحداث مطاريد اليهود الذين مزقوا وحدتنا الاسلامية والعربية وفتحوا لحضارة الاعداء الفاسدة ابواب حصوننا يحاربوا كل من ارد ان يصدها يحرصون على تخريب الفكر الإسلامي ويحبطون كل محاولة بالخروج للأمة الى بر الامان.
لقد تم بيعنا عبر قرون لقراصنة اليهود قاتلين الاطفال حكومة اليد الخفيه التي تدير الغرب والشرق من خلف ستار الاحزاب الأمريكية بالهيمنة على الاقتصاد العالمي وبالتسلط على كل العلوم تحلل وتستبيح القوانين الدوليه وحرية الانسان انهم ماضون في غيهم يعدون العدة بالتحالف مع زمرة الخونة المندسون خلف ستار الوطنية والحرية ممن خلت اجسادهم من الضمير الانساني والذين امتطوا احصنة التطور لمواكبة العصر والسير مع ركب التقدم العلمي في الصناعة الحديثة المبهرة يصدرون الحضارة المادية التى لا قلب لها ولا ضمير ، ولا تعرف إلا لغة الدولار, وماهم إلا تروس و الالات ممنهجه لتسفيه عقول الاجيال بسخافات العلوم يفرضون الافكار المضلله ان بدون هذه الحضارة لن تقوم نهضة عملية بهدف فصلهم عن الاسلام لسهولة افساد نفوس العباد لهذا غزنا الغرب بالتطورات الحديثه بشتى وسائل وعلوم الاوهام بسلبياتها حيث صنعت انسان المادة الذي عشش حب المال في قلبه كالذي يقول (الف لحية ولا لحيتي) على سبيل المثال لا الحصر.
يا سادة نحن في عصر الماده والمصلحة الشخصية التي سيطرة على العقول وأمات القلوب واصطدمت بكل القيم الدينية والفطرية بسبب سيادة الكافرين وتجبرهم على المستضعفين مما ادى الى تراجع الاسلام الحقيقي من ساحات القيادة والفعل الى التخلف والسذاجة الفاسدة ونتج عنها تفكك اواصر الامة فلم يعد يربطنا إلا هذه المصالح الماديه .
يا سادة لو نظرنا للإحداث نجدها مرسومه بعقليه خبيثة لا يعرفها إلا تلك المجموعة من مطاريد اليهود الماسونيه ويتجهون بالعالم الى الالحاد . لعنهم الله هم اهل الفسق والخراب ... كالجراد الذي إذا حل على ارض لا يترك خلفه العشب الاخضر ولا حتى اليابس.
لذا ارجوا الانتباه بأننا ابتعدنا عن الصواب كثيرا وأصبحنا امة مفككة ومشتته وانشغلنا في انفسنا عن هذا الخطر الذي يحيط بنا من كل حدب
نعم لقد تم تعطيل الفكر العربي الاسلامي الذي توقف عن الابداع منذُ قرون بعيده وذلك تمهيدا لغزونا, وستتذكرون ايها الغافلون انكم فعلا امه لم تعد تعرف قيمت الكنز الديني والعلمي الذي اعزها الله بالرسالة المحمدية.
لكنني ولله الحمد ومع هذه المآسي المتراكمة على قلبي الميت وفي صميم ذاتي مؤمن ان النصر لن يطول على هستيرية الحضارات المتحررة من مبادئ الدين وضوابط الاخلاق وان هذا الرجل القبيح الامريكي مريض وسيزول مع تلك العمة العجوز اليهودية ستموت وندفنهم تحت انقاض قلاعهم ونهدمها على وجوه حكمائهم الكالحة من ملامح الانسانية و فوق رؤوسهم الحمراء.
هنيئا لأبطال تلك المعركة التي تعيد الامجاد للأمة الاسلامية.
وأخيرا يحضرني الفيلسوف الصيني كونفوشيوس يردد: تعليم الغير القادر علي التعلم إضاعة وقت ، وعدم تعليم القادر علي التعلم إضاعة إنسان.
فكيف يكون حالنا بقيادة من يضمرون الحقد والبغضاء لهذا الدين بما لا يعلمه إلا الله .؟
بقلم / محمد الحويطي
يا سادة القضية هي قضية اشباه الانسان وقود النار وأهل الفتنه الكبار الخونة المندسون تحت ثيابنا وأكمامنا ويتحدثون بلساننا اخذوا على عاتقهم دخول الامة في العولمة الغربية القذرة حيث تجد الواحد منهم يهرطق بثقافته العالية وإطلاعه الكبير وهولا يتعدى بمطالعته عناوين سطوح الصفحات للتاريخ الاسلامي لان عقله نفخ بهواء علوم الخرافات التي لاتستند على الدين ولا تنسب للعلم من أي جهة كانت فقد تعلم منها كيف يتحذلق بالخطاب الثقافي ..؟ لإغراق الامة في سفاسف الامور وأحط الثقافات بهدف التلهية وإشغال المشغول من عقولها عن عصابة لصوص التاريخ مزيفين الاحداث مطاريد اليهود الذين مزقوا وحدتنا الاسلامية والعربية وفتحوا لحضارة الاعداء الفاسدة ابواب حصوننا يحاربوا كل من ارد ان يصدها يحرصون على تخريب الفكر الإسلامي ويحبطون كل محاولة بالخروج للأمة الى بر الامان.
لقد تم بيعنا عبر قرون لقراصنة اليهود قاتلين الاطفال حكومة اليد الخفيه التي تدير الغرب والشرق من خلف ستار الاحزاب الأمريكية بالهيمنة على الاقتصاد العالمي وبالتسلط على كل العلوم تحلل وتستبيح القوانين الدوليه وحرية الانسان انهم ماضون في غيهم يعدون العدة بالتحالف مع زمرة الخونة المندسون خلف ستار الوطنية والحرية ممن خلت اجسادهم من الضمير الانساني والذين امتطوا احصنة التطور لمواكبة العصر والسير مع ركب التقدم العلمي في الصناعة الحديثة المبهرة يصدرون الحضارة المادية التى لا قلب لها ولا ضمير ، ولا تعرف إلا لغة الدولار, وماهم إلا تروس و الالات ممنهجه لتسفيه عقول الاجيال بسخافات العلوم يفرضون الافكار المضلله ان بدون هذه الحضارة لن تقوم نهضة عملية بهدف فصلهم عن الاسلام لسهولة افساد نفوس العباد لهذا غزنا الغرب بالتطورات الحديثه بشتى وسائل وعلوم الاوهام بسلبياتها حيث صنعت انسان المادة الذي عشش حب المال في قلبه كالذي يقول (الف لحية ولا لحيتي) على سبيل المثال لا الحصر.
يا سادة نحن في عصر الماده والمصلحة الشخصية التي سيطرة على العقول وأمات القلوب واصطدمت بكل القيم الدينية والفطرية بسبب سيادة الكافرين وتجبرهم على المستضعفين مما ادى الى تراجع الاسلام الحقيقي من ساحات القيادة والفعل الى التخلف والسذاجة الفاسدة ونتج عنها تفكك اواصر الامة فلم يعد يربطنا إلا هذه المصالح الماديه .
يا سادة لو نظرنا للإحداث نجدها مرسومه بعقليه خبيثة لا يعرفها إلا تلك المجموعة من مطاريد اليهود الماسونيه ويتجهون بالعالم الى الالحاد . لعنهم الله هم اهل الفسق والخراب ... كالجراد الذي إذا حل على ارض لا يترك خلفه العشب الاخضر ولا حتى اليابس.
لذا ارجوا الانتباه بأننا ابتعدنا عن الصواب كثيرا وأصبحنا امة مفككة ومشتته وانشغلنا في انفسنا عن هذا الخطر الذي يحيط بنا من كل حدب
نعم لقد تم تعطيل الفكر العربي الاسلامي الذي توقف عن الابداع منذُ قرون بعيده وذلك تمهيدا لغزونا, وستتذكرون ايها الغافلون انكم فعلا امه لم تعد تعرف قيمت الكنز الديني والعلمي الذي اعزها الله بالرسالة المحمدية.
لكنني ولله الحمد ومع هذه المآسي المتراكمة على قلبي الميت وفي صميم ذاتي مؤمن ان النصر لن يطول على هستيرية الحضارات المتحررة من مبادئ الدين وضوابط الاخلاق وان هذا الرجل القبيح الامريكي مريض وسيزول مع تلك العمة العجوز اليهودية ستموت وندفنهم تحت انقاض قلاعهم ونهدمها على وجوه حكمائهم الكالحة من ملامح الانسانية و فوق رؤوسهم الحمراء.
هنيئا لأبطال تلك المعركة التي تعيد الامجاد للأمة الاسلامية.
وأخيرا يحضرني الفيلسوف الصيني كونفوشيوس يردد: تعليم الغير القادر علي التعلم إضاعة وقت ، وعدم تعليم القادر علي التعلم إضاعة إنسان.
فكيف يكون حالنا بقيادة من يضمرون الحقد والبغضاء لهذا الدين بما لا يعلمه إلا الله .؟
بقلم / محمد الحويطي
