الأخبار
الحكومة الإسرائيلية تصادر معدات وكالة أنباء أمريكية وتمنعها من البثبن غفير يطالب باستيطان يهودي لغزة .. وهجرة طوعية لأهالي القطاعيأس أمريكي من الحوار مع نتنياهوكيف ستواجه إسرائيل عقوبات لاهاي؟القسام تستهدف قوات الاحتلال بالقذائف والعبوات الناسفة شمال قطاع غزةالصحة: الاحتلال ارتكب 5 مجازر وحصيلة الشهداء ارتفعت لـ35647الخارجية القطرية: ندعم الجنائية الدولية بمبدأ المحاسبة ومفاوضات وقف إطلاق النار متوقفةمعروف: مذكرات التوقيف بحق نتنياهو وغالانت خطوة قانونية بالاتجاه الصحيحإعلام إسرائيلي: القتال العنيف بغزة سيستمر حتى أكتوبر 2024ما دور العقوبات الأمريكية في حادث مروحية الرئيس الإيراني؟كتائب القسام: قصفنا معبر رفح بقذائف الهاون من العيار الثقيلقوات الاحتلال تتوغل شرق دير البلح وسط اشتباكات ضارية مع المقاومةأونروا: نزوح 810 آلاف فلسطيني من رفح خلال أسبوعينحماس: نية المحكمة الدولية باستصدار مذكرات اعتقال بحق قيادات حماس مساوة بين الضحية والجلادإسرائيل تنشئ "غرفة حرب" لمواجهة تحرك المحكمة الجنائية
2024/5/22
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

مصري محلك سر بقلم السيد إبراهيم أحمد

تاريخ النشر : 2013-01-28
مصري محلك سر

السيد إبراهيم أحمد

قولي مين ع الساحة فاهم والشارع خناقات وشتايم
واللي بيلم ف غنــــايم واللي لسه ف حلمه هايم
واللي نايم لسه نــايم والبـــلاوي فتتتـــــــــــني
الطابور بختم مبـارك كأنك يامبارك في دارك
مين يامصري يحس نارك مرة رحمك ولا جـــارك
لا حكومتك ولا حتى جارك مد إيده مرة غاتـــــــني
الخضار في السوق مولع ولأنابيب ماشية بتتدلع
البنزين طفشان ومقلع والسولار مسروق ومفلسع
والجوع من بطني ماتعتع ويالثورة معايا مافاتنــي

برلماني قول رئـاسي ولا العكس ده الأساسي
ولادستور ع المقاسي ولا الفلول المآســـــي
ياعالم كفاياكو راسي دي البرامج جنــــــنتني
البيه رأيه ف التوكشو ومعاه الناشطة نانـــــــــو
ومين ع الخط معانا ألو والطرف التاني خلوه
لو بيضيع الخط هاتوه ولاحدش في مرة سألني

أنا مصري داير ف مكاني شعاراتكم ع لغيم وخداني
أحلامي إني أبقى ياباني ياماليزي لأ مش أفغاني
وشهيدنا من قبره ناداني ثورتنــا اتسرقت صدقني
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف