الأخبار
جيش الاحتلال يعلن اعتراض صاروخ أُطلق من اليمنأول اتصال هاتفي بين بوتين وماكرون منذ ثلاث سنواتبالأسماء.. الاحتلال يفرج عن 14 أسيرًا من قطاع غزةتوجيه تهم القتل والشروع به لـ 25 متهماً في قضية الكحول بالأردنالسعودية تسجل أعلى درجة حرارة في العالم خلال الـ24 ساعة الماضيةمصر: أمطار غزيرة تفاجئ القاهرة والجيزة رغم ارتفاع درجات الحرارةمسؤولون إسرائيليون: تقدم في محادثات صفقة المحتجزين.. والفجوات لا تزال قائمة(كان): قطر تسلّم إسرائيل مقترحًا جديدًا لوقف لإطلاق النار في غزةترامب: سأكون حازمًا مع نتنياهو بشأن إنهاء حرب غزة وأتوقع هدنة خلال أسبوعوزير الخارجية المصري: خلافات تعرقل الهدنة في غزة والفرصة لا تزال قائمة للتوصل لاتفاقجامعة النجاح الوطنية: الجامعة الفلسطينية الوحيدة في تصنيف U.S. News لأفضل الجامعات العالمية 2025/2026الأردن: كارثية الوضع في غزة تستدعي تحركاً دولياً فورياً لفرض إدخال المساعدات(فاو): 4.6% فقط من أراضي قطاع غزة صالحة للزراعةالوزير برهم: امتحانات الثانوية العامة ستُعقد في غزة رغم كل التحدياتوزيرا خارجية مصر وقطر يبحثان جهود وقف إطلاق النار في غزة
2025/7/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أستغفرك ربى: شعر نادية كيلانى

تاريخ النشر : 2012-11-14
فِي بَلَدِ النُّورْ
لَمْ أُغْمِضْ عَيْنَيّ
وَطَرَحْتُ بِسَاطَ الْعُمْرِ أَمَامِيْ
سِجَّادَ صَلاَتِي
وَكَسْوتُ الدَّمْعَ حَيَاةً تَنْبُعُ مِنْ نَبَضَاتِي
لُؤْلُؤَةٌ فَوْقَ الْخْدِّ الْوَجِلِ النَّادِيْ
وَالْقَلْبُ
شَفِيفٌ وَرَفِيفٌ يَسْتَشْعِرُ أَنَّاتِي
إِذْ أَفْتَحُ صُنْدُوقَ الْعُمْرِ
يَثُورُ غُبَارُ سِنِينٍ
يَسْكُنُ فِي تَجْعِيدِ حَيَاتِي
وَاللهُ أَمَامِي
يَمْنَحُنِي الْعَفْو
ويَمْحُو الْعَالِقْ
يَغْسِل بِالْبَرَدِ الطَّاهِرِ ذَلْاتِي
يَسْتَبْدِلُهَا بِالْحَسنَاتِ
وَالْيَوْمَ
وُضُوحُ الرُّؤْيَهِ
صِدْقُ الْوَعْدِ
وَعُيُونُ الْكِلْمَاتِ
فِي وَاحِدَةٍ
يَقْبَلُهَا
تَتَنَزَّلُ بِالرَّحمَاتِ
* * *
رَبِّي أَسْتَغْفِرُكَ
وَأَتُوبُ إِلَيْكَ وَأَنْدَمْ
كَمْ تَاهَتْ ذَاتِي عَنْ ذَاتِي
.......................
زوروا موقعى على الانترنت رابط
http://nadiakelany2012.blogspot.com/
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف