الأخبار
اطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنينمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جندياً باستهدافهم بعبوة ناسفة في جنينأفضل وسطاء الفوركس لتعزيز تجربتك في تداول الذهبأولمرت يشن هجوماً على نتنياهو ويتهمه بالتخلي عن الأسرى الإسرائيليين وإطالة أمد الحربالبيت الأبيض: ندعم إسرائيل بالسلاح ونقدم مساعدات إنسانية لغزة.. ولا نرغب بحرب في لبنانالمتطرف بن غفير: سياستي حصول الأسرى الفلسطينيين على الحد الأدنى من الطعامتقرير: تكتيك حماس العسكري يحرم إسرائيل من النصرأردوغان: نتنياهو يسعى لشن حرب في لبنانأونروا: انهيار شبه كامل للقانون والنظام في غزةأردوغان يعلن دعمه لبنان ويستنكر الدعم الأوروبي لإسرائيلمؤسس موقع ويكيليكس "حر" بعد اتفاق مع القضاء الأميركي
2024/6/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

هَجرْتُ حُروفَ الّلغة جميعاً بقلم:عبد الرحمن الدقة

تاريخ النشر : 2012-08-27
هَجرْتُ حُروفَ الّلغة جميعاً
ولم أُبْقي مِنها إلا ثَلاثــــــــاً
فقلتُ لها لا تتركينــــــي ..
واْجعَلي منّي مَلاكـــــــــــاً
فأنتِ مِثلَ الــــــــــــــرّوحِ
تَجرينَ في قلبي خــــــلالاً
***************

ودمعٌ فاضَ بذكـــــراكِ
وقلبٌ دائمٌ يهـــــــــواكِ
وحنجرةُ مليئةُ الكـــلامْ
أُصَوّبُها نَحــــــــــواكِ
مَلئى الكلامِ جَميلــــــةً
تهوى بسْمةً في وَجناكِ
ذِكراكِ في قلبي حاضرةً
عشقٌ مَلَئَها ولهفةُ العيّانِ

******************

أشتاقُ جمالَ الروح في عيناك
أشتاقُ رسمكِ في أحلامــــــي
أشتاقُ اسمكِ في ميـــــــلادي

أنتِ بسمةٌ زرعتِهـا
أنتِ رَوعةُ مَلكتِهــا
أنتِ دولةُ بأسرهــا
تُغنينَ عنْ رَسمكِ الكلماتِ

******************

أُهديكِ أسطـــورةً رَســمْتُهـــا
في حبّ مَــن كــانَ يهوانـــي
هـــوىً وما بــالَ صاحِبَــــــهُ
حزيــنُ الدمـــعِ عينـــــــــــاهُ
رقيقٌ مِلــــئُهُ قلـــــــــــــــبٌ
صارَ من عِظَم الشوقِ عيّانِ

عبد الرحمن الدقة
23/8/2012
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف