الأخبار
غالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّاتإعلام الاحتلال: نتنياهو أرجأ موعداً كان محدداً لاجتياح رفحإصابة مطار عسكري إسرائيلي بالهجوم الصاروخي الإيرانيالجيش الإسرائيلي: صفارات الانذار دوت 720 مرة جراء الهجوم الإيرانيالحرس الثوري الإيراني يحذر الولايات المتحدةإسرائيل: سنرد بقوة على الهجوم الإيرانيطهران: العمل العسكري كان ردا على استهداف بعثتنا في دمشقإيران تشن هجوماً جوياً على إسرائيل بمئات المسيرات والصواريخالاحتلال يعثر على المستوطن المفقود مقتولاً.. والمستوطنون يكثفون عدوانهم على قرى فلسطينيةبايدن يحذر طهران من مهاجمة إسرائيل
2024/4/16
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

زهوة الانتصار! بقلم بنت الطبيعة الدكتورة مرفت محرم

تاريخ النشر : 2012-08-23
اعتاد مشجعى كرة القدم فى كل زمان ومكان؛ أن يحتفلوا بفوز ناديهم بالهتاف ورفع الأعلام، والرقص والأنغام.... غير أن ما كان فى حاضر العصر والآوان من أحداث جسام؛ تستحق الذكر وتسترعى الاهتمام؛ لا ينبغى بحال أن يمر علينا مرور الكرام

بتلك المقدمة مهدت لقلمى الطريق؛ بعد أن يفيق من صدمته، ويعبر مفترق حيرته ودهشته.... ليسجل بمداد السواد والحداد؛ كلمته الممزوجة بالأسى والحزن العميق:

لم يكد الفريق الذى سدد الأهداف ينهى مباراته الرياضية؛ حتى انقض جمهوره الغالب بطريقة مدبرة هجومية؛ على الجمهور المغلوب بأساليب بلطجية؛ فأزهقوا أرواحاً بريئة بوحشية دنيئة؛ فتحول الفوز السامى إلى فعل إجرامى؛ وزهوة الانتصار إلى وصمة عار....

صمت القلم؛ وهتف الجميع تحت العلم:
مصر أنت أغلي درة
فوق جبين الدهر غرة
يا بلادي عيشي حرة
واسلمي رغم الأعادي
………………..
زوروا موقعى على الانترنت رابط :
http://drmervat.blogspot.com/
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف