الأخبار
اطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنينمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جندياً باستهدافهم بعبوة ناسفة في جنينأفضل وسطاء الفوركس لتعزيز تجربتك في تداول الذهبأولمرت يشن هجوماً على نتنياهو ويتهمه بالتخلي عن الأسرى الإسرائيليين وإطالة أمد الحربالبيت الأبيض: ندعم إسرائيل بالسلاح ونقدم مساعدات إنسانية لغزة.. ولا نرغب بحرب في لبنانالمتطرف بن غفير: سياستي حصول الأسرى الفلسطينيين على الحد الأدنى من الطعامتقرير: تكتيك حماس العسكري يحرم إسرائيل من النصرأردوغان: نتنياهو يسعى لشن حرب في لبنانأونروا: انهيار شبه كامل للقانون والنظام في غزةأردوغان يعلن دعمه لبنان ويستنكر الدعم الأوروبي لإسرائيلمؤسس موقع ويكيليكس "حر" بعد اتفاق مع القضاء الأميركي
2024/6/29
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

أحبك فوق الأسى بقلم:محمد محمد علي جنيدي

تاريخ النشر : 2012-07-31
أحبك فوق الأسى بقلم:محمد محمد علي جنيدي
أحبك فوق الأسى
أحبُّك فوق الأسى والتَّمنِّي
ومنكمْ دموعي وفيكمْ أُغنِّي
فلا تذرف العينَ دمعاً عليكم
وأنتم وجودي وعشقي وفنِّي

يُذِيبُ البعادُ حياتي أذوبُ
كذا وغرامي أبى أن يذوبا
أراكمْ رضيتمْ بعادي وحزني
كأنِّي اقترفتُ بعشقي الذُّنوبا

تُرى أين أنت حبيبي فقلْ لي
تُرى هل حزينٌ بعشقِك مثلي!
أنا عشتُ عمري وفيّاً ولكن
ألفتمْ عذابي ودمعي وذلّي

غداً سوف تأتي اشتياقاً إلينا
تذوقُ الحنينَ دموعاً علينا
فإن عدتَ عُدْنا بشوقٍ وحبِّ
فنحن الأحبَّةُ مهما اكتوينا

أحبُّك هل لي رجاءٌ يُنالُ
كأنّي سرابٌ وحلمي خيالُ
إذا اليومُ لك فالثَّباتُ محالُ
غداً أنت مثلي ولم يبقَ حالُ

فلا تبتأسْ سوف تلقى حبيبا
وفيًّ الشُّعورِ محبّاً قريبا
فنلْ بسمةً كم بدتْ لي نحيبا
وبحْ بالوصالِ تراني حبيبا
محمد محمد علي جنيدي
9 شارع مصطفى كامل من شارع الجمهورية / بنى سويف / مصر
محمول/ 01005785807 / 002
ت منزل وفاكس / 0020822314602
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف