الأخبار
إعلام إسرائيلي: إسرائيل تستعد لاجتياح رفح "قريباً جداً" وبتنسيق مع واشنطنأبو عبيدة: الاحتلال عالق في غزة ويحاول إيهام العالم بأنه قضى على فصائل المقاومةبعد جنازة السعدني.. نائب مصري يتقدم بتعديل تشريعي لتنظيم تصوير الجنازاتبايدن يعلن استثمار سبعة مليارات دولار في الطاقة الشمسيةوفاة العلامة اليمني الشيخ عبد المجيد الزنداني في تركيامنح الخليجيين تأشيرات شنغن لـ 5 أعوام عند التقديم للمرة الأولىتقرير: إسرائيل تفشل عسكرياً بغزة وتتجه نحو طريق مسدودالخارجية الأمريكية: لا سبيل للقيام بعملية برفح لا تضر بالمدنييننيويورك تايمز: إسرائيل أخفقت وكتائب حماس تحت الأرض وفوقهاحماس تدين تصريحات بلينكن وترفض تحميلها مسؤولية تعطيل الاتفاقمصر تطالب بتحقيق دولي بالمجازر والمقابر الجماعية في قطاع غزةالمراجعة المستقلة للأونروا تخلص إلى أن الوكالة تتبع نهجا حياديا قويامسؤول أممي يدعو للتحقيق باكتشاف مقبرة جماعية في مجمع ناصر الطبي بخانيونسإطلاق مجموعة تنسيق قطاع الإعلام الفلسطينياتفاق على تشكيل هيئة تأسيسية لجمعية الناشرين الفلسطينيين
2024/4/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بائعة الورد بقلم الدكتورة مرفت محرم

تاريخ النشر : 2012-07-24
(بيت السعادة) إسم ممهور؛ على لافتة محل لبيع الزهور؛ واجهاته من زجاج شفاف، يظهر منها بصورة جميلة، أنواع كثيرة من نباتات وزهور الزينة، وفى أحد جوانبه الأمامية؛ تتراص أقفاص العصافير الملونة بألوانها الطبيعية ...

اعتاد الشباب من الجنسين؛ شراء ورود البنفسج، وزهور الياسمين؛ من صاحبة المحل التى تجمع حسن وجمال زهرة الأوركيد، وقوة احتمال زهرة الأستر الصبور العنيد؛ بين الرومانسية وقوة الشخصية؛ غير أن تلك القوة تنهار أمام ولعها الشديد بتدخين السيجار؛ فتنتابها فى أغلب أوقات النهار؛ حالة من العصبية وعدم الاستقرار

وتتوالى الأيام والليال؛ ويزداد الإقبال؛ على هذا المحل دون غيره من المحال .... إلى أن جاء ذات مساء زبون جديد أراد شراء بعض الورود؛ وأخذ يسامرها؛ تحدثه ويحدثها حديث صفاء بغير حدود ....

ولم يمض كثير وقت عليها؛ حتى قدم إليها من وضعها فى الكلبشات الحديدية؛ مقابل زهورها النرجسية .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف