الأخبار
خطة إسرائيلية لبناء معبر رفح البري في موقع جديدالاحتلال يوسع المنطقة العازلة بمحور فيلادلفيا ويخطط لمعبر جديد للسفرمحلل سياسي: حماس الأكثر دهاء بالمعارك العسكرية مع إسرائيلالصحة بغزة تناشد لإدخال وقود عاجل لمنع توقف محطات الأكسجين في المستشفياتسموتريتش: لا مفر من حرب حاسمة مع لبنانإسبانيا تطلب رسمياً الانضمام لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام "العدل الدولية"إدارة بايدن تعرض "صياغة جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار بغزةاطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنينمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جندياً باستهدافهم بعبوة ناسفة في جنينأفضل وسطاء الفوركس لتعزيز تجربتك في تداول الذهبأولمرت يشن هجوماً على نتنياهو ويتهمه بالتخلي عن الأسرى الإسرائيليين وإطالة أمد الحرب
2024/6/30
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

حبيبتي سورية .. بقلم : مريم الشيشكلي

تاريخ النشر : 2012-07-20
حبيبتي سورية........
إلى متى ؟ ؟ ! !.. أَمَا آن الآوان ؟ ؟ ! !..
إلى متى هذا الظلم..القهر..الألمَ والأحزان
طغاةٌ على طُهر أرضكِ نشروا الطغيان
عاثوا فيك فساداً . . . وهجَّروا الإنسان
سنواتٍ يمارسون علينا صنوف الذّل والهوان
ولما استفاق شعبك... نزلوا إلى الميدان
بسلميةٍ طلبوا الحرية ...وحقوق الإنسان
سلاحهم حناجرهم ..... ولباسهم أكفان
فاهتز عرش الطغاة وبظلمهم ملأوا المكان
ضرباً ..وسلخاً ..وبالمناشير قطعوا الأبدان
قتّلوا الشيوخ ..الرجال..النساء.. والولدان
حتى نعتهم أجراس الكنائس وبكتهم أصوات الآذان
فثار الشعب غاضباً...... وأعلنوا العصيان
والله لو اقتلعوا الحناجر والعيون وقيدوا اليدان
ماعدنا نخشى بطشهم.. ماعدنا نخاف السجّان
قسماً ..ستكون نهايتم كنهاية فرعون وهامان
صبراً.... فحياتهم قصيرة وكل من عليها فان
بشراكِ.. سيحشر قتلاهم في جهنم مع الشيطان
وشهداؤك مع من وعد ربي يساقون إلى الجنان
عزاً زادوك... فترابك من رفاةِ رجالٍ شجعان
سوريةَ.. فخراً أصبحت من بين كل الأوطان
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف