مللّت رتابة الأيام
مللّت الليل و الأحلام
مللّت إنتظار الفارس المقدام
مصلوب أنا
على باب أشعاري
و أوجاعي
تجلدني مرارة الأقدار
و حين تهدأ الأنفاس
تحملني زنابق الوادي على الأكتاف
تُصادفنا في الدرب
نرجسة الجبل
فأحيا من جديد
صدقت أمي
حين قالت
مذ كنت صغيراً
مثقل الخطوات
سيحيا و إن مات
من يغمره عبق الأمل
مللّت الليل و الأحلام
مللّت إنتظار الفارس المقدام
مصلوب أنا
على باب أشعاري
و أوجاعي
تجلدني مرارة الأقدار
و حين تهدأ الأنفاس
تحملني زنابق الوادي على الأكتاف
تُصادفنا في الدرب
نرجسة الجبل
فأحيا من جديد
صدقت أمي
حين قالت
مذ كنت صغيراً
مثقل الخطوات
سيحيا و إن مات
من يغمره عبق الأمل