تجولت كثيرا في المواقع العنكبوتية , وقرأت كثيرا عما يحدث في سوريا , ربما أجد عذرا عند بعض البسطاء (مثلي) في مجرد القدرة على التعبير بكلمات أو أدعية وابتهالات ورجاء ..
ولكني تساءلت عن تلك الفئة وخاصة (التويتر) والكثير من المواقع الإلكترونية الحوارية , والتي لهم القدرة على إيصال صوتهم بشكل مؤثر ,, أو ربما بعض أصحاب القرار أو القدرة على اتخاذ القرار ,, لماذا يشاركوننا البكاء والعويل والدعاء والأمنيات وهم يستطيعون أكثر من ذلك ,,
العالم يتفرج .... ( ونحن كمسلمين وعرب منهم) ....
ذبح النساء والأطفال والشيوخ على مرأى ومسمع من العالم !!!
من أجل ماذا ؟؟؟
من أجل خوفنا من روسيا والصين وربما ........... ؟؟؟
مجرد الخوف من روسيا والصين ,,, وانتظار موافقتهم أو انتظار قوى العالم الآخر من الضغط عليهم ليعطوا الضوء الأخضر لإنقاذ الأطفال والشيوخ والنساء ,,, هناك !!!
ونحن ,,,, ندعوا ,,,, ونشتم ,,, ونستنكر ,,, ونبتهل ,,,, ونكتب ,,, ونناشد ,,, وننتظر !!!!
وهم ,,,, هناك يموتون !!!!!
نحن العرب الذين قال أحد جاهليينا (عمرو بن كلثوم الوائلي ) :
مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا
وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا
إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ
تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
وقال أحد معاصرينا (عبدالله القصيمي) :
( العرب ,,,, ظاهرة صوتية )
ويقول العبد الفقير إلى الله , وأحد المستـنكرين والمتكلمين والداعين والمبتهلين :
صدق القصيمي ,,,,, وكذب الوائلي ....
ولكني تساءلت عن تلك الفئة وخاصة (التويتر) والكثير من المواقع الإلكترونية الحوارية , والتي لهم القدرة على إيصال صوتهم بشكل مؤثر ,, أو ربما بعض أصحاب القرار أو القدرة على اتخاذ القرار ,, لماذا يشاركوننا البكاء والعويل والدعاء والأمنيات وهم يستطيعون أكثر من ذلك ,,
العالم يتفرج .... ( ونحن كمسلمين وعرب منهم) ....
ذبح النساء والأطفال والشيوخ على مرأى ومسمع من العالم !!!
من أجل ماذا ؟؟؟
من أجل خوفنا من روسيا والصين وربما ........... ؟؟؟
مجرد الخوف من روسيا والصين ,,, وانتظار موافقتهم أو انتظار قوى العالم الآخر من الضغط عليهم ليعطوا الضوء الأخضر لإنقاذ الأطفال والشيوخ والنساء ,,, هناك !!!
ونحن ,,,, ندعوا ,,,, ونشتم ,,, ونستنكر ,,, ونبتهل ,,,, ونكتب ,,, ونناشد ,,, وننتظر !!!!
وهم ,,,, هناك يموتون !!!!!
نحن العرب الذين قال أحد جاهليينا (عمرو بن كلثوم الوائلي ) :
مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا
وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا
إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ
تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
وقال أحد معاصرينا (عبدالله القصيمي) :
( العرب ,,,, ظاهرة صوتية )
ويقول العبد الفقير إلى الله , وأحد المستـنكرين والمتكلمين والداعين والمبتهلين :
صدق القصيمي ,,,,, وكذب الوائلي ....
