الأخبار
اطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنينمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جندياً باستهدافهم بعبوة ناسفة في جنينأفضل وسطاء الفوركس لتعزيز تجربتك في تداول الذهبأولمرت يشن هجوماً على نتنياهو ويتهمه بالتخلي عن الأسرى الإسرائيليين وإطالة أمد الحربالبيت الأبيض: ندعم إسرائيل بالسلاح ونقدم مساعدات إنسانية لغزة.. ولا نرغب بحرب في لبنانالمتطرف بن غفير: سياستي حصول الأسرى الفلسطينيين على الحد الأدنى من الطعامتقرير: تكتيك حماس العسكري يحرم إسرائيل من النصرأردوغان: نتنياهو يسعى لشن حرب في لبنانأونروا: انهيار شبه كامل للقانون والنظام في غزةأردوغان يعلن دعمه لبنان ويستنكر الدعم الأوروبي لإسرائيلمؤسس موقع ويكيليكس "حر" بعد اتفاق مع القضاء الأميركي
2024/6/28
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

فراق الأم بقلم:محمد محمد على جنيدي

تاريخ النشر : 2012-07-16
فراق الأم بقلم:محمد محمد على جنيدي
فراق الأم
ماذا أراني فاعلاً وأنا حزينُ
أرجو شفاءً عاجلاً ومتى يَحِينُ

رمضانُ قد عدتم بصبحٍ باسمٍ
وعلى فراقِ الأُمِّ يبكي المستكينُ

عذراً لدمعٍ لم يزلْ بمدامعي
يا لائمي إنِّي بربِّي أستعينُ

أمِّي ومُذْ غابتْ وفرحي راحلٌ
لا طاب جرحٌ بعدما هاج الأنينُ

أمِّي وقد أعطتْ بحبٍّ صادقٍ
والعيشُ بعد الأمِّ حزنٌ لا يلينُ

هي من بها كم عشتُ دوماً راضياً
وبدونها بالعيشِ قلبي يستهينُ

كَذِبٌ وإثمٌ مَنْ أتاك برحمةٍ
أو يَدَّعي من بعد أمِّك قد يُعينُ

لا والَّذي رَحِمَ الفؤادَ بوجهِها
كلٌّ بدَيْنِ العيشِ يُعطي يَستدِينُ

لله أشكو لوعتي ومصائبي
ولِمَنْ سواهُ يشتكي صبٌّ حزينُ!

حاشا الَّذي لا يأسَ حلَّ بركنِهِ
الله يشفي ما بنا ولنا معينُ

محمد محمد على جنيدي
9 شارع مصطفى كامل من شارع الجمهورية / بنى سويف / مصر
محمول/ 01005785807 / 002
ت منزل وفاكس / 0020822314602
[email protected]
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف