الأخبار
"إعدادنا مستمر".. كتائب القسام تبث مشاهد حديثة من تجهيز عبوات ناسفة بغزةمصر ترفض دخول قواتها إلى قطاع غزة وتتمسك بموقع معبر رفحهل أوشكت إسرائيل على دخول حرب أهلية؟خطة إسرائيلية لبناء معبر رفح البري في موقع جديدالاحتلال يوسع المنطقة العازلة بمحور فيلادلفيا ويخطط لمعبر جديد للسفرمحلل سياسي: حماس الأكثر دهاء بالمعارك العسكرية مع إسرائيلالصحة بغزة تناشد لإدخال وقود عاجل لمنع توقف محطات الأكسجين في المستشفياتسموتريتش: لا مفر من حرب حاسمة مع لبنانإسبانيا تطلب رسمياً الانضمام لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام "العدل الدولية"إدارة بايدن تعرض "صياغة جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار بغزةاطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنين
2024/7/1
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

و ستنتشي مصر . بقلم : وفاء الرنتيسي

تاريخ النشر : 2012-06-25
وَ ستَنتَشِي مِصْرُ

النورُ في البدر و الألقُ في الشمسِ
و الراية ُالعــَـــــليا مهيوبـــــــةُ الشأسِ
الخلقُ أكــــــــرَمهُ , و الــــــدينُ اكملهُ
و الصدقُ أجمَعُهُ و الطهرُ في النفسِ
قد جاء في رجـــلٍ, و الدين منهجهُ
والعـــدلُ مطلبهُ، و إزالة الألَــــــــسِ
يا مصرُ ياشعبا قد عــاش في ظلم
جوراً و طغياناً كتــما على النفسِ
يأتيكَ من بذلا للنـــــــيلِ مـــــهجتَه
يفدي أزاهركــا بالرفقِ و الحــــسِ
حريةً يرجــو، و القـــــــــيدُ لا يبدو
يا شعبُ عنواناً في مفرق الشمس
يحييكَ في عزٍ متبسمــــــــاً دوماً
و يضيءُ بالقرآنِ ليلاً إذا تمسي
يا ثورةً سحقت طغيانَ حاكمِـــها
و فلولِه أيضاً والعيشَ في الرمسِ
و تمردَ الثوارُ ، و تكلمَ الأحرارُ
لا نبتغي الإذلالَ، و لقائمَ الرفسِ
بل نبتـــغي رجـــلاً يحيي كرامتنَا
لا حاكماً ذنباً للــــرومِ و الفرسِ
فالشعب ديدنُه : حـــــريةً ،عدلا
يا فلُ فلترحلْ بالعــارِ و الوكسِ
سـيفـــــوزُ قائدُنا و إمــامُ ثورتِنا
و ستنتشي مصرُ بمحمدٍ مرسي
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف