الأخبار
هل أوشكت إسرائيل على دخول حرب أهلية؟خطة إسرائيلية لبناء معبر رفح البري في موقع جديدالاحتلال يوسع المنطقة العازلة بمحور فيلادلفيا ويخطط لمعبر جديد للسفرمحلل سياسي: حماس الأكثر دهاء بالمعارك العسكرية مع إسرائيلالصحة بغزة تناشد لإدخال وقود عاجل لمنع توقف محطات الأكسجين في المستشفياتسموتريتش: لا مفر من حرب حاسمة مع لبنانإسبانيا تطلب رسمياً الانضمام لدعوى جنوب إفريقيا ضد إسرائيل أمام "العدل الدولية"إدارة بايدن تعرض "صياغة جديدة" لمقترح وقف إطلاق النار بغزةاطلع على قائمة رؤساء الولايات المتحدةواشنطن تقدم مساعدات لإسرائيل بنحو 6.5 مليار دولار وتراجعها مع غالانت سطراً بسطرمسؤول أمريكي كبير يطالب بإغلاق الرصيف البحري قبالة شاطئ غزةليبرمان: نحن نخسر الحرب بغزة والردع الإسرائيلي تراجع ونتنياهو يتحمل المسؤوليةجيش الاحتلال يشن عملية عسكرية مباغتة في حي الشجاعية ونزوح آلاف المواطنينمقتل ضابط إسرائيلي وإصابة 16 جندياً باستهدافهم بعبوة ناسفة في جنينأفضل وسطاء الفوركس لتعزيز تجربتك في تداول الذهب
2024/6/30
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

بين الماضى و الحب بقلم:إيمى الاشقر

تاريخ النشر : 2012-06-20
بين الماضى و الحب
صراع اقوى من الحرب
اسقى القلب و الروح مرارة الكرب
و العشق و الهوى لا يفارقا الدرب
ليعلنا عن من ارتدى النصر ثوب
و من عصفت به الظنون وسط ريح هَب
و من فيهما سيقوى على غلق باب
الشك و الظن و يخلع سود الثياب
اقسم برب
السماء و ما خلق الروح و القلب
ان جدران قلبى باتت كذرات التراب
و الماضى بقسوته من قلبى سرق الشباب
فكم من مره سالته ماذا تريد و اجاب
قائلا اريد ان ازج بالحب بعيدا و اجعله سراب
و احتل القلب و اصبح انا المحراب
و ان كان الحب اقوى سيعلو فوق السحاب
و تنعمين بالراحه و السعاده مع الاحباب
و سوف اغادر قلبكِ و اختبىء فى جراب
الزمان و لن اقسو عليكِ و لن اقوى على العتاب
و لن احدثك عما جرى و ان عقلكِ قد غاب
و ان الغش و الخداع فى صورة الحب لكِ قد طاب
و ان عيناكِ لا ترى الزيف او تراه شىء خلاب
ان كان الحب هو الاقوى قوته خير خطاب
يضفىء نار الظنون و ان كانت مشتعله فى احطاب
ان كان الحب صادقا سيكون اقوى من عيار صاب
و من شدة خجلى و ضعفى امام قوته سوف ارحل و اعلن الانسحاب
بعيدا عن قلبكِ و روحكِ و لن اعرف لكِ رحاب .


إيمى الاشقر
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف