أ . محمد الكناني
الثبات على المبادئ والمواقف المبدئة الشريفة من صفات القيادة المؤهلة لقيادة الشرائح الاجتماعية لأنها تتخذ مواقفا وخطوات مرحلية على ثوابت واسس عقلية منطقية نابعة من الواقع ومقدمة لمشاكله حلولا ناجعة تكون كالبلسم للجراح فتحفظ تلك القيادة بسبب تلك المواقف والاصرار عليها هيبة وكرامة الامة بعد ان استعبدها الفراعنة والظلمة وجعلوا منها فرائس سهلة وارضية خصبة لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة التقسيمية والافسادية والطائفية
فموقف السيد مقتدى الصدر اليوم من سحب الثقة من حكومة المالكي المستبدة الدكتاتورية واصراره على هذا المطلب الوطني الشريف الذي ينهي الكثير من المعاناة للشعب العراقي بسبب سياسات المالكي وحكومته الفاسدة المستهترة بمشاعر العراقيين جعلت من ذلك الدكتاتور المالكي بعد أن استهان واستخف باجتماع اربيل وبعده اجتماع النجف انعم من الحرير والين من ابن الضأن وارق من قلب الام على رضيعها خوفا على كرسيه من الزوال وتمهيدا لمحاكمته على جرائمه التي ارتكبها بحق ابناء الشعب العراقي المظلوم وسرقاته بالمليارات من الدولارات وانعدام الخدمات وغيرها من كوارثه الانسانية في العراق فاتصالاته اليوم المباشرة بالسيد مقتدى الصدر أوضحت ضعفه والمأزق الذي بات فيه بسبب المواقف البطولية الوطنية لزعيم التيار الصدري وثباته على نصرة الشعب العراقي وتخليص العراقيين من الدكتاتورية الجديدة التي اتخذت من شعارات الديمقراطية غطاءا ومن محاربة الارهاب شماعة لتصفية الفرقاء السياسيين والمعارضين وكيل التهم لهم التي ما انزل الله بها من سلطان
فلاحت بشائر الانتصار على الفساد والظلم والقمع والارهاب والجريمة المنظمة بالقضاء على هرمها نوري المالكي بمشروع لطالما انتظرناه فحلم السيد الصدر انتهى مع المالكي وحان وقت العقاب والاقتصاص والانتقام .
الثبات على المبادئ والمواقف المبدئة الشريفة من صفات القيادة المؤهلة لقيادة الشرائح الاجتماعية لأنها تتخذ مواقفا وخطوات مرحلية على ثوابت واسس عقلية منطقية نابعة من الواقع ومقدمة لمشاكله حلولا ناجعة تكون كالبلسم للجراح فتحفظ تلك القيادة بسبب تلك المواقف والاصرار عليها هيبة وكرامة الامة بعد ان استعبدها الفراعنة والظلمة وجعلوا منها فرائس سهلة وارضية خصبة لتنفيذ مخططاتهم الخبيثة التقسيمية والافسادية والطائفية
فموقف السيد مقتدى الصدر اليوم من سحب الثقة من حكومة المالكي المستبدة الدكتاتورية واصراره على هذا المطلب الوطني الشريف الذي ينهي الكثير من المعاناة للشعب العراقي بسبب سياسات المالكي وحكومته الفاسدة المستهترة بمشاعر العراقيين جعلت من ذلك الدكتاتور المالكي بعد أن استهان واستخف باجتماع اربيل وبعده اجتماع النجف انعم من الحرير والين من ابن الضأن وارق من قلب الام على رضيعها خوفا على كرسيه من الزوال وتمهيدا لمحاكمته على جرائمه التي ارتكبها بحق ابناء الشعب العراقي المظلوم وسرقاته بالمليارات من الدولارات وانعدام الخدمات وغيرها من كوارثه الانسانية في العراق فاتصالاته اليوم المباشرة بالسيد مقتدى الصدر أوضحت ضعفه والمأزق الذي بات فيه بسبب المواقف البطولية الوطنية لزعيم التيار الصدري وثباته على نصرة الشعب العراقي وتخليص العراقيين من الدكتاتورية الجديدة التي اتخذت من شعارات الديمقراطية غطاءا ومن محاربة الارهاب شماعة لتصفية الفرقاء السياسيين والمعارضين وكيل التهم لهم التي ما انزل الله بها من سلطان
فلاحت بشائر الانتصار على الفساد والظلم والقمع والارهاب والجريمة المنظمة بالقضاء على هرمها نوري المالكي بمشروع لطالما انتظرناه فحلم السيد الصدر انتهى مع المالكي وحان وقت العقاب والاقتصاص والانتقام .