الأخبار
دائرة الشؤون الفلسطينية: الأردن يواصل دوره بالتخفيف من أزمة (أونروا) الماليةأميركية تحاول إغراق طفلة فلسطينية تبلغ من العمر 3 سنواتالاتحاد الأوروبي: إرسال المساعدات دون الوصول إلى غزة "غير مجدٍ"بعد مزاعم تخزين أسلحة داخله.. جولة لوزراء وسفراء بمطار بيروتروسيا: الولايات المتحدة متواطئة في الهجوم الصاروخي على القرمسنجاب تركي يعشق المعكرونة وشرب الشايالمتطرف سموتريتش يهدد بضم الضفة إلى إسرائيلمصدر مصري: القاهرة ترفض تشغيل معبر رفح بوجود إسرائيليمنظمة إنقاذ الطفولة: 21 ألف طفل مفقود في غزةالشركات المدرجة في بورصة فلسطين تفصح عن بياناتها المالية للربع الأول من العام 2024إعلام إسرائيلي: السماح بمغادرة الفلسطينيين من غزة عبر معبر كرم أبو سالمالجيش الإسرائيلي: حماس تعيد تسليح نفسها من مخلفات ذخيرتناالإعلامي الحكومي بغزة: الرصيف العائم كان وبالاً على الشعب الفلسطينيجنرال أميركي: الهجوم الإسرائيلي على لبنان قد يزيد مخاطر نشوب صراع أوسعاستشهاد عسكريين أردنيين اثنين بتدهور شاحنات مساعدات متوجهة إلى غزة
2024/6/26
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

دايانا ..بقلم:ذنون محمد الموصل

تاريخ النشر : 2012-06-13
لك وحشه ..
في لحظات ربما لم اتوقعها او ربما لم ادرك توقيتها همست لي دايانا بكلمات احسست بعمقها احسست بتجذرها
احسست انها خرجت من لسان لم اتعود الا الصدق فيه قالت يا صاحبي ان غيابك قد ترك في داخلي بعض الحنين فلم اتعود منذ اشهر عن الانقطاع عن الهواء الذي ترسله لي احيانا من خلال رنات توقظني من نومي واحيانا من خلال التغزل بي بكلمات نشرت في وجهي وملامحي ابتسامه افتقدتها منذ زمن .لم اكن اتصور انك ستغيب يوما عني لا بسبب او جتى دون سبب لم افكر بتلك اللحظه ولا يروق لي التفكير بها بل اني امقتها امقت لحظات ان اكون بعيده عنك ولو من خلال رنه صامته او من خلال كلمه تنشدها لي بصدق فأجد نفسي بين اسطرك القليله .هي ناعمه الى حدود انها تشعر بلحظات الغياب .لم تغب ولن تغب عن تفكيري لحظه لكني احيانا اضغظ على اشتياقي فأعاقبه لحظات احيانا يدعوني الى الذهاب اليها فأعصى اوامره خوفا عليه فالقلب احيانا لا يعي تلك اللحظات ولا يعلم بمدى ثقلها .فديانا ليست كأي انسانه هي موجه هادئه زرقاء في اطراف المحيط هي زهره نبت في سفح الجبل هي شمس هادئه تضرب صحراءا قاحله .. اعذريني ايتها الرائعه لاني لن أتي اليك يوما ولن تجمعنا الا كلمات انقلها لك بفيض المشاعر .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف