الشاعر الفلسطيني محمود علي السعيد في موسوعة أرمنية
صدر للأديبة والمترجمة الأرمنية لوسي سلاحيان المقيمة في الولايات المتحدة كتابا موسوعيا ( 428 صفحة من القطع الكبير ) بعنوان ( أدباء سوريون معاصرون ) تناولت فيه نخبة من الكتاب العرب السوريين وكان لفلسطين حظوة ممثلة بالشاعر المعروف محمود علي السعيد
ومنهم : زكريا تامر - نزار قباني - كوليت خوري - د . عبد السلام العجيلي - د . عمر الدقاق - سعد الله ونوس - وليد إخلاصي - حنا مينا - خليل هنداوي - فاضل السباعي - جورج سالم – د . اسكندر لوقا - د. زهير أمير براق ولقد أفتتحه المطران بطرس مراياتي ( رئيس أساقفة حلب وتوابعها للأرمن الكاثوليك ) بقوله المعنون ( بجسور ذهبية ) ( بين دفتي كتاب أدباء سوريون عرب معاصرون مقتطفات من الأعمال الأدبية والمقابلات الحوارية لكبار الكتاب السوريين التي نقلت سابقا إلى اللغة الأرمنية وبقيت مبعثرة على صفحات مجلات عديدة لتنقذها من الضياع وتفتح نافذة جديدة يطل منها الأدباء العرب على المثقفين الأرمن بحلة قشيبة ونفس جديد , لاشك في أن الترجمة تفقد اللغة الأصلية عبقريتها إلا أنها تبقى المعبر الوحيد والباب المفتوح منهما نستورد النور والحكمة ونصدر الجواهر والدرر . أتمنى لهذا الكتاب أن يحظى بانتشار واسع في الاوساط الارمنية وأن يكون بادرة خير لتوطيد الصلات وتعميق التعارف وإقامة جسور التواصل )
علما أن الشاعر السعيد قد وصل إلى الأرمنية عبر العديد من الصحف والمجلات الارمنية لمجموعة متميزة من المترجمين نذكر منها ( كارون – زارتونك – أرارات - شيراك - اسطاك – باكين – سيبورك – كانتاسار - هاياتسك )
صدر للأديبة والمترجمة الأرمنية لوسي سلاحيان المقيمة في الولايات المتحدة كتابا موسوعيا ( 428 صفحة من القطع الكبير ) بعنوان ( أدباء سوريون معاصرون ) تناولت فيه نخبة من الكتاب العرب السوريين وكان لفلسطين حظوة ممثلة بالشاعر المعروف محمود علي السعيد
ومنهم : زكريا تامر - نزار قباني - كوليت خوري - د . عبد السلام العجيلي - د . عمر الدقاق - سعد الله ونوس - وليد إخلاصي - حنا مينا - خليل هنداوي - فاضل السباعي - جورج سالم – د . اسكندر لوقا - د. زهير أمير براق ولقد أفتتحه المطران بطرس مراياتي ( رئيس أساقفة حلب وتوابعها للأرمن الكاثوليك ) بقوله المعنون ( بجسور ذهبية ) ( بين دفتي كتاب أدباء سوريون عرب معاصرون مقتطفات من الأعمال الأدبية والمقابلات الحوارية لكبار الكتاب السوريين التي نقلت سابقا إلى اللغة الأرمنية وبقيت مبعثرة على صفحات مجلات عديدة لتنقذها من الضياع وتفتح نافذة جديدة يطل منها الأدباء العرب على المثقفين الأرمن بحلة قشيبة ونفس جديد , لاشك في أن الترجمة تفقد اللغة الأصلية عبقريتها إلا أنها تبقى المعبر الوحيد والباب المفتوح منهما نستورد النور والحكمة ونصدر الجواهر والدرر . أتمنى لهذا الكتاب أن يحظى بانتشار واسع في الاوساط الارمنية وأن يكون بادرة خير لتوطيد الصلات وتعميق التعارف وإقامة جسور التواصل )
علما أن الشاعر السعيد قد وصل إلى الأرمنية عبر العديد من الصحف والمجلات الارمنية لمجموعة متميزة من المترجمين نذكر منها ( كارون – زارتونك – أرارات - شيراك - اسطاك – باكين – سيبورك – كانتاسار - هاياتسك )