لا يجب ان يكون ابناء الوطن هم العامل المضاد للحيلولة ضد عودة الامن والاستقرار للبلاد وهم اكثر من يريدون ذلك
فاللعب على انقاض هيبة الدولة المنهارة اصبحت هى السمة الموجودة الان،وفرض العضلات واستحلال دماء البلد هى رمز البطولة والثورة، يجب ان نعرف كيف تستمر الثورة وكيف تنتصر الثورة وما مفهوم الثورة اصلا هل الثورة كتاب مقدس منزه عن الخطأ او قانون محدد يفرض بحاذفيره فى اى دولة يقال ان هناك ثورة قد قامت فيها،هل الثورة هى مظاهرات واعتصامات واحتجاجات واشتباكات مع الامن هلى بذلك تعتبر الثورة مستمرة هل يجب ان تحقق الثورة اهدافها فى عدة شهور.
وهل يستطيع اى جهة مسئولة تحقيق اهداف اى ثورة فى ظل ضغط شديد من اول يوم مع استمرار موجة الغضب يتخللها احداث عنف الهدف منها تفويت الفرصة على من يحكم لادارة البلاد بشكل جيد.
اعتقد ان هذا ما يحدث فى مصر الان،اضطرابات ومظاهرات تؤدى للعنف ومحاولات لتوريط الشرطة والجيش فى جرائم عنف حتى يظهر امام الراى العام وكانهم جناة،لا احد ينكر ان الداخلية الان تعمل بشكل متطور يوميا الامر بالطبع الذى لم يعجب اطراف كثيرة فكيف تستقر الاوضاع بمصر فيف ينتشر الامن والامان من جديد ويكفى تقل الضغوط من على المجلس العسكرى والشرطة فبذلك لن يرحل العسكرى بالطريقة التى يريدوها البعض بل سيرحل بطريقة شرعية ودستورية سليمة وهم يريدونه ان يرحل رغم عنه حتى ولو بالقوة.
كيان اى دولة يسقط بالتجرأ على مؤسساتها الكبرى واكبرها مؤسسة الجيش بالاضافة للداخلية والقضاء والان مجلس الشعب،فملس الشعب جاء باراة الشعب باكمله وهو الجهه الوحيدة المنوط لها التحدث باسم الشعب لكنه جاء على عكس رغبة البعض واصبح هناك من يطالب باسقاطه،الطريف ان هناك من طالب ايضا باسقاط الرئيس القادم ،كل هذا التداعيات لا لسفك دماء فقط بل لاسقاط دولة فيصبد لا وجود لكبي رادع ينظم كيان الدولة ولا وجود لقانون يحمى الاخرين واى احد يفعل ما يحلو له وعند الخطر نقول اين الامن وانه المسئول عن حمايتنا فكيف سيحمينا الامن وقد انهار بايدينا ولانزال نزيده انهيار.
كثير منا يتحدث عن الطرف الثالث هناك من يقول انه جهه خارجية ومن يقول انه من الداخل ومن يقول انه من فلول النظام السابق وهناك من ذهب بخياله ويقول ان المجلس العسكرى هو الطرف الثالث وانه المدبر لكل تلك الاحداث.
فهل يعقل وعقب كل حدث يسقط فيه ضحايا ويكون المجلس العسكرى هو المتهم الاول وتزداد الضغوط عليه ان يكون هو المدبر لتلك الاحداث فلو ارادت اى جهة ان تظل فى الحكم فترة فامامها طرق كثيرة تستطيع ان تبقى فى السلطه بها وليس ان تتسبب فى اتهامها الدائم بالفشل ولا بالمطالبات برحيلها بل ومحاكمتها.
وهناك من يتهم المجلس العسكرى بانه المسئول عن كشف الطرق الثالث وبالطبع هو المسئول ولكن كيف سيمسك الجيش والشرطة اى مندس وسط المتظاهرين وكيف سيدخل وسطهم وهم مرفوض وجودهم او مرفوض اقترابهم من المتظاهرين كيف سيحمى المجمع العلمى ومصلحة الضرائب وهذان المبنيان موجودين فى محيط التظاهرات كيف سيقبض على من تسلق مبنى الجامعة الامريكية واطلق النار على المتظاهرين والشرطة والمبنى فى ميدان التحرير وفى قبضة المتظاهرين فمن يريد من الشرطة القبض على الطرف الثالث عليه ان يفسح لها المجال لذلك ويساعدها لا بالتهجم عليها ومحاولة اسقاطها.
الجيش والشرطة لن يستطيعان ان يفعل شى طالما ان الحرب موجها لهم من الداخل ومن ابناء الشعب نفسه فلا تطلب من احد حمايتك وانت رافض وجوده ورافض شرعيته،لابد ان يقف الشعب خلف الشرطة والجيش لعبور تلك المرحلة الصعبة وبدون وقوف الشعب لن يفعلا شى,فلا يجب ان نكون عامل مضاد لشرطتتنا وجيشنا
فاللعب على انقاض هيبة الدولة المنهارة اصبحت هى السمة الموجودة الان،وفرض العضلات واستحلال دماء البلد هى رمز البطولة والثورة، يجب ان نعرف كيف تستمر الثورة وكيف تنتصر الثورة وما مفهوم الثورة اصلا هل الثورة كتاب مقدس منزه عن الخطأ او قانون محدد يفرض بحاذفيره فى اى دولة يقال ان هناك ثورة قد قامت فيها،هل الثورة هى مظاهرات واعتصامات واحتجاجات واشتباكات مع الامن هلى بذلك تعتبر الثورة مستمرة هل يجب ان تحقق الثورة اهدافها فى عدة شهور.
وهل يستطيع اى جهة مسئولة تحقيق اهداف اى ثورة فى ظل ضغط شديد من اول يوم مع استمرار موجة الغضب يتخللها احداث عنف الهدف منها تفويت الفرصة على من يحكم لادارة البلاد بشكل جيد.
اعتقد ان هذا ما يحدث فى مصر الان،اضطرابات ومظاهرات تؤدى للعنف ومحاولات لتوريط الشرطة والجيش فى جرائم عنف حتى يظهر امام الراى العام وكانهم جناة،لا احد ينكر ان الداخلية الان تعمل بشكل متطور يوميا الامر بالطبع الذى لم يعجب اطراف كثيرة فكيف تستقر الاوضاع بمصر فيف ينتشر الامن والامان من جديد ويكفى تقل الضغوط من على المجلس العسكرى والشرطة فبذلك لن يرحل العسكرى بالطريقة التى يريدوها البعض بل سيرحل بطريقة شرعية ودستورية سليمة وهم يريدونه ان يرحل رغم عنه حتى ولو بالقوة.
كيان اى دولة يسقط بالتجرأ على مؤسساتها الكبرى واكبرها مؤسسة الجيش بالاضافة للداخلية والقضاء والان مجلس الشعب،فملس الشعب جاء باراة الشعب باكمله وهو الجهه الوحيدة المنوط لها التحدث باسم الشعب لكنه جاء على عكس رغبة البعض واصبح هناك من يطالب باسقاطه،الطريف ان هناك من طالب ايضا باسقاط الرئيس القادم ،كل هذا التداعيات لا لسفك دماء فقط بل لاسقاط دولة فيصبد لا وجود لكبي رادع ينظم كيان الدولة ولا وجود لقانون يحمى الاخرين واى احد يفعل ما يحلو له وعند الخطر نقول اين الامن وانه المسئول عن حمايتنا فكيف سيحمينا الامن وقد انهار بايدينا ولانزال نزيده انهيار.
كثير منا يتحدث عن الطرف الثالث هناك من يقول انه جهه خارجية ومن يقول انه من الداخل ومن يقول انه من فلول النظام السابق وهناك من ذهب بخياله ويقول ان المجلس العسكرى هو الطرف الثالث وانه المدبر لكل تلك الاحداث.
فهل يعقل وعقب كل حدث يسقط فيه ضحايا ويكون المجلس العسكرى هو المتهم الاول وتزداد الضغوط عليه ان يكون هو المدبر لتلك الاحداث فلو ارادت اى جهة ان تظل فى الحكم فترة فامامها طرق كثيرة تستطيع ان تبقى فى السلطه بها وليس ان تتسبب فى اتهامها الدائم بالفشل ولا بالمطالبات برحيلها بل ومحاكمتها.
وهناك من يتهم المجلس العسكرى بانه المسئول عن كشف الطرق الثالث وبالطبع هو المسئول ولكن كيف سيمسك الجيش والشرطة اى مندس وسط المتظاهرين وكيف سيدخل وسطهم وهم مرفوض وجودهم او مرفوض اقترابهم من المتظاهرين كيف سيحمى المجمع العلمى ومصلحة الضرائب وهذان المبنيان موجودين فى محيط التظاهرات كيف سيقبض على من تسلق مبنى الجامعة الامريكية واطلق النار على المتظاهرين والشرطة والمبنى فى ميدان التحرير وفى قبضة المتظاهرين فمن يريد من الشرطة القبض على الطرف الثالث عليه ان يفسح لها المجال لذلك ويساعدها لا بالتهجم عليها ومحاولة اسقاطها.
الجيش والشرطة لن يستطيعان ان يفعل شى طالما ان الحرب موجها لهم من الداخل ومن ابناء الشعب نفسه فلا تطلب من احد حمايتك وانت رافض وجوده ورافض شرعيته،لابد ان يقف الشعب خلف الشرطة والجيش لعبور تلك المرحلة الصعبة وبدون وقوف الشعب لن يفعلا شى,فلا يجب ان نكون عامل مضاد لشرطتتنا وجيشنا