هروب!
عمر حمَّش
قصة قصيرة جدا
عندما جاء العدوُّ؛ ظلَّ على ساقيه، لا يبرحُ المكان، يطلُق تنهيدةَ نارٍ، وعلى مشهدِ الهاربين بصقتَهُ الأخيرة!
عمر حمَّش
قصة قصيرة جدا
عندما جاء العدوُّ؛ ظلَّ على ساقيه، لا يبرحُ المكان، يطلُق تنهيدةَ نارٍ، وعلى مشهدِ الهاربين بصقتَهُ الأخيرة!