رام الله_ صدر مؤخراً عن مؤسسة باب الواد للإعلام والثقافة ديوان شعر بعنوان "ثلج على جبال النار ... بقايا شباب" للشاعر المقدسي يوسف الحوت.
ويقع الديوان في مائة صفحة من القطع المتوسط ويضم أربعاً وعشرين قصيدة تتنوع في الاسلوب ما بين الشعر الحر والعمودي، كما تتنوع في المواضيع ما بين الحب والحرب والحنين والعشق والرحيل والغربة والصمت والغضب والثورة على الظلم والحصار مستلهما معاناة الأطفال جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وجدار الفصل العنصري الذي اعتقل جبال القدس.
وتحتل المرأة القصائد الأولى في الديوان من حيث الترتيب الذي افتتح بقصيدة "قيس المعاصر" تلته قصيدة "خالدة أنت في شعري" ثم القصيدة التي حمل الديوان اسمها " ثلج على جبال النار".
وقدَّم الباحث والأديب محمد جابر مفوض عام مؤسسة باب الواد للإعلام والثقافة الديوان بأسلوب تحليلي زاوج في مقدمته بين يوسف الشاعر والإنسان الذي تجاوز طغيان لغة الحرب إلى لغة الحب ممزوجةً بفاكهة الأرض المحاصرة بالموت والنار، طعمها تلون بالعذابات المبللة بشذى الأمل والقرنفل.
وضمَّن جابر في تقديمه مقاطع شعرية من بعض قصائد الديوان عن الأمل والألم والهزيمة والتحدي ومقارعة البحار ليخرج الفارس منتشياً بصدفة عتيقة من بين شقوق الدروب المشتعلة بقهر المد في ثنايا الليل.
وصمم الغلاف الفنان عاصم عفيفي، وصفَّت القصائد سنابل الحوت، فيما طبع الديوان في مطبعة ادم في رام الله.
ويقع الديوان في مائة صفحة من القطع المتوسط ويضم أربعاً وعشرين قصيدة تتنوع في الاسلوب ما بين الشعر الحر والعمودي، كما تتنوع في المواضيع ما بين الحب والحرب والحنين والعشق والرحيل والغربة والصمت والغضب والثورة على الظلم والحصار مستلهما معاناة الأطفال جراء الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة وجدار الفصل العنصري الذي اعتقل جبال القدس.
وتحتل المرأة القصائد الأولى في الديوان من حيث الترتيب الذي افتتح بقصيدة "قيس المعاصر" تلته قصيدة "خالدة أنت في شعري" ثم القصيدة التي حمل الديوان اسمها " ثلج على جبال النار".
وقدَّم الباحث والأديب محمد جابر مفوض عام مؤسسة باب الواد للإعلام والثقافة الديوان بأسلوب تحليلي زاوج في مقدمته بين يوسف الشاعر والإنسان الذي تجاوز طغيان لغة الحرب إلى لغة الحب ممزوجةً بفاكهة الأرض المحاصرة بالموت والنار، طعمها تلون بالعذابات المبللة بشذى الأمل والقرنفل.
وضمَّن جابر في تقديمه مقاطع شعرية من بعض قصائد الديوان عن الأمل والألم والهزيمة والتحدي ومقارعة البحار ليخرج الفارس منتشياً بصدفة عتيقة من بين شقوق الدروب المشتعلة بقهر المد في ثنايا الليل.
وصمم الغلاف الفنان عاصم عفيفي، وصفَّت القصائد سنابل الحوت، فيما طبع الديوان في مطبعة ادم في رام الله.
صور
صور
