الأخبار
غزة: عطاء فلسطين تنفذ سلسلة مشاريع إغاثية طارئة للمتضررين من العدوانحمدان: إذا أقدم الاحتلال على عملية رفح فسنُوقف التفاوض.. والاتصال مع الضيف والسنوار متواصلأكثر من ألف معتقل في احتجاجات الجامعات الأميركية ضدّ الحرب على غزةرئيس كولومبيا يُعلن قطع العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيلبلينكن: نريد الآن هدنة بغزة.. وعلى حماس أن تقبل العرض الجيد جداًتركيا تقرر الانضمام لدعوى الإبادة الجماعية ضد إسرائيلالكشف عن نص العرض المقدم للتوصل لهدوء مستدام في قطاع غزةنتنياهو: قواتنا ستدخل رفح بصفقة أو بدونهاوفد حماس يغادر القاهرة للعودة برد مكتوب على المقترح الجديد لوقف إطلاق الناربلينكن: أمام حماس مقترح سخي جداً وآمل أن تتخذ القرار الصحيح سريعاًتضامناً مع فلسطين.. احتجاجات الجامعات الأميركية تتسع وسط مخاوف إلغاء مراسم التخرجتل أبيب تستعد لإصدار الجنائية الدولية أوامر اعتقال ضد مسؤولين إسرائيليين كبارإعلام إسرائيلي: 30 جندياً في الاحتياط يرفضون الاستعداد لاجتياح رفحقناة كان: القيادة الإسرائيلية منقسمة بشأن مستقبل الحرب في غزةارتفاع درجات الحرارة يفاقم معاناة النازحين في غزة ويزيد من البؤس اليومي
2024/5/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

ورد بقلم : الشاعر حسام العقدة

تاريخ النشر : 2011-09-06
كنت ابتديت انسى القصص

وتضيع حكاوى الشوق واضيع

وارتاح من الأغانى ... بس

الله يجازيه بقى الربيع

خلانى من تانى

أرجع لأحزانى

أرجع وافكر فيك

وحياة حبابى عينيك

نسينى وانسانى

أقول قالولى إيه عليك

روحى وعينيه وقلبى ده

قالولى من بصة عينيك

ما قدرش اعيش بالشكل ده

دنا حتى م القُصه

مش من كمان بصه

بتعدى منى سنين

معرفش فيها انا مين

وسنين كمان لسه

تعرف تجينى تخلى عمرى

فى حضن إيدك من جديد

وتعيدلى لحظه بكل عمرى

وتعيدلى ليلة أحلى عيد

ليلة ما كنا اتنين

عايشين ف أحلى سنين

بانسى المكان لو إيه

وارجع وابص عليه

ألاقينا فيه واقفين

لفيت بلاد غير البلاد

وقلبى خدته معايا ليه

دوقته طعم ميت بعاد

عرف يفَّرق ... والا إيه

لو قلت حتفارق

دلوقتى مش فارق

لو السنين مُره

وعشت ميت مره

معقول حتتدايق .
....
زوروا موقعى على الانترنت رابط :
http://www.hossamelokdah.blogspot.com/
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف