الأخبار
إسرائيل تعلن اعتقال "خلية إيرانية" جنوب سوريا..(فيديو)جيش الاحتلال يرفع تصنيف "المنطقة العسكرية المغلقة" عن مستوطنات غلاف غزة"سرايا القدس" تعلن تنفيذ عملية مركبة استهدفت جنود الاحتلال في الشجاعيةإعلام الاحتلال: مقتل جندي وإصابة أربعة آخرين في حوادث متفرقة بقطاع غزةالاحتلال يقتحم روضة أطفال وسط الخليل ويحتجز أكثر من 70 طفلاجهود سعودية إماراتية قطرية لتشكيل حكومة فلسطينية جديدة لإدارة غزةالجيش الإسرائيلي يزعم إحباط تهريب رشاشات متطورة من مصر..(صور)الشوا: آلية عمل ما تسمى بـ"مؤسسة غزة الإنسانية" خطيرةالاحتلال يخطر 50 عائلة بإخلاء منازلهم تمهيداً لهدمها بطولكرمنتنياهو يطلب تأجيل محاكمته بسبب سفره إلى واشنطن والمحكمة توافقمظاهرة مغربية تدعو لإنهاء حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزةالرئيس الإيراني يعلّق التعاون مع الوكالة الدولية للطاقة الذريةالسعودية تؤكد ضرورة أن تنعم فلسطين بالسلام وفقا لقرارات الشرعية الدوليةإسرائيل تهدّد: إذا لم تُحرز صفقة سنحوّل غزة إلى رمادارتفاع أسعار النفط واستقرار الذهب
2025/7/2
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة من المعلم المصري لكل حزب و مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب

تاريخ النشر : 2011-08-31
رسالة من المعلم المصري لكل حزب و  مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب
نشأت في مصر بعد ثورة 25يناير و تحلل الحزب الوطني - بسرعة البرق - المئات من الأحزاب المصرية و الآلاف من الائتلافات التي لا يعرف الشارع المصري عنها الكثير ، كما ترشح للرئاسة الكثير من الطامعين والطامحين و الكل يسعي لكسب ود أكبر قطاع من الشعب المصري ، و لم يحاولوا الانغماس في مشكلات مصر بعد 25 يناير ، بل ما زالوا يمارسوا نفس الدعاية البسيط السهلة ؛ بالعشاء في قرية بسيطة ، و السهر حتى مطلع الفجر في أحد الأفراح الشعبية ، و حضور العزاء لأهل الدائرة و الكثير من الطرق القديمة التي حفظها الشعب المصري منذ بدأت الانتخابات فيها علي جميع الأصعدة ، و لم يفطنوا أن المواقف القوية الصلدة هي ما تصنع شعبيتهم . علي سبيل المثال : عدد المعلمين في مصر وصل لمليون ونصف بجانب نصف مليون تقريبا إداري أي أن القطاع التعليمي به 2 مليون صوت انتخابي بجانب أسرهم وهو ثقل كبير لأي ناخب أو جبهة أو حزب ورغم ذلك تجاهلوا كلهم مشاكل المعلم المصري و الاحتقان في التربية والتعليم ووقفوا موقف المتفرج من اعتصامهم التي يتبلور عنها أكبر تجمع لفئة عمالية في مصر و قد قال أحد قادتهم بالحرف الواحد : لقد اتفقنا أن من يساند قضايانا العادلة و مطالبنا العاجلة سوف نعطي له صوتنا في الانتخابات القادمة .
و بذلك يدخل قطاع التعليم برمته اللعبة الانتخابية القادمة كرقم صعب يجب وضعه في الحسبان لكل طامح في مقعد في مجلس الشعب و الشورى و انتخابات الرئاسة فهل سمع كل هؤلاء زئير المعلم المصري .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف