الأخبار
"عملية بطيئة وتدريجية".. تفاصيل اجتماع أميركي إسرائيلي بشأن اجتياح رفحالولايات المتحدة تستخدم الفيتو ضد عضوية فلسطين الكاملة بالأمم المتحدةقطر تُعيد تقييم دورها كوسيط في محادثات وقف إطلاق النار بغزة.. لهذا السببالمتطرف بن غفير يدعو لإعدام الأسرى الفلسطينيين لحل أزمة اكتظاظ السجوننتنياهو: هدفنا القضاء على حماس والتأكد أن غزة لن تشكل خطراً على إسرائيلالصفدي: نتنياهو يحاول صرف الأنظار عن غزة بتصعيد الأوضاع مع إيرانمؤسسة أممية: إسرائيل تواصل فرض قيود غير قانونية على دخول المساعدات الإنسانية لغزةوزير الخارجية السعودي: هناك كيل بمكياليين بمأساة غزةتعرف على أفضل خدمات موقع حلم العربغالانت: إسرائيل ليس أمامها خيار سوى الرد على الهجوم الإيراني غير المسبوقلماذا أخرت إسرائيل إجراءات العملية العسكرية في رفح؟شاهد: الاحتلال يمنع عودة النازحين إلى شمال غزة ويطلق النار على الآلاف بشارع الرشيدجيش الاحتلال يستدعي لواءين احتياطيين للقتال في غزةالكشف عن تفاصيل رد حماس على المقترح الأخير بشأن وقف إطلاق النار وتبادل الأسرىإيران: إذا واصلت إسرائيل عملياتها فستتلقى ردّاً أقوى بعشرات المرّات
2024/4/19
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

رسالة من المعلم المصري لكل حزب و مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب

تاريخ النشر : 2011-08-31
رسالة من المعلم المصري لكل حزب و  مرشح للرئاسة بقلم : محمد خطاب
نشأت في مصر بعد ثورة 25يناير و تحلل الحزب الوطني - بسرعة البرق - المئات من الأحزاب المصرية و الآلاف من الائتلافات التي لا يعرف الشارع المصري عنها الكثير ، كما ترشح للرئاسة الكثير من الطامعين والطامحين و الكل يسعي لكسب ود أكبر قطاع من الشعب المصري ، و لم يحاولوا الانغماس في مشكلات مصر بعد 25 يناير ، بل ما زالوا يمارسوا نفس الدعاية البسيط السهلة ؛ بالعشاء في قرية بسيطة ، و السهر حتى مطلع الفجر في أحد الأفراح الشعبية ، و حضور العزاء لأهل الدائرة و الكثير من الطرق القديمة التي حفظها الشعب المصري منذ بدأت الانتخابات فيها علي جميع الأصعدة ، و لم يفطنوا أن المواقف القوية الصلدة هي ما تصنع شعبيتهم . علي سبيل المثال : عدد المعلمين في مصر وصل لمليون ونصف بجانب نصف مليون تقريبا إداري أي أن القطاع التعليمي به 2 مليون صوت انتخابي بجانب أسرهم وهو ثقل كبير لأي ناخب أو جبهة أو حزب ورغم ذلك تجاهلوا كلهم مشاكل المعلم المصري و الاحتقان في التربية والتعليم ووقفوا موقف المتفرج من اعتصامهم التي يتبلور عنها أكبر تجمع لفئة عمالية في مصر و قد قال أحد قادتهم بالحرف الواحد : لقد اتفقنا أن من يساند قضايانا العادلة و مطالبنا العاجلة سوف نعطي له صوتنا في الانتخابات القادمة .
و بذلك يدخل قطاع التعليم برمته اللعبة الانتخابية القادمة كرقم صعب يجب وضعه في الحسبان لكل طامح في مقعد في مجلس الشعب و الشورى و انتخابات الرئاسة فهل سمع كل هؤلاء زئير المعلم المصري .
 
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف