الأخبار
(حماس): قدمنا رداً إيجابياً وجاهزون للدخول فوراً في مفاوضات حول آلية التنفيذلماذا على حماس أن توافق لا أن تناور؟(أونروا): الناس يسقطون مغشياً عليهم في غزة من شدة الجوعفلسفة المصلحةقناة إسرائيلية: جدال كبير بين نتنياهو وقيادة الجيش حول استمرار العمليات العسكرية في غزةغزة: 138 شهيداً و452 جريحاً غالبيتهم من طالبي المساعدات في آخر 24 ساعة(رويترز): مصرفان عالميان يرفضان فتح حسابات لـ"مؤسسة غزة الإنسانية"كاتس: الجيش الإسرائيلي يعد خطة لضمان ألا تتمكن إيران من العودة لتهديدناترقُّب لرد حماس.. وإعلام إسرائيلي: ترامب قد يعلن الاثنين التوصل لاتفاق بغزة(فتح) ترد على تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي الداعية لتفكيك السلطة الفلسطينية30 عائلة تنزح قسراً من تجمع عرب المليحات شمال أريحا بفعل اعتداءات الاحتلال ومستوطنيهمقتل جنديين إسرائيليين وإصابة اثنين آخرين بجروح خطيرة في معارك قطاع غزة20 شهيداً في غارات للاحتلال على مواصي خانيونس وحي الصبرة بمدينة غزةغوتيريش: آخر شرايين البقاء على قيد الحياة بغزة تكاد تنقطعترامب وبوتين يبحثان الحرب في أوكرانيا والتطورات بالشرق الأوسط
2025/7/5
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من يطفئ ماسبيرو بقلم : محمد خطاب

تاريخ النشر : 2011-06-29
من يطفئ ماسبيرو بقلم : محمد خطاب
كانت نقطة النور الذي أزاح ظلام النظام الفاسد الذي نهب مصر ، وعلي أرضه سقط شهداء عاهدوا الله علي تحرير البلاد ، ولكن بعد الثورة أصبحت النار تبدأ و تنتهي بماسبيرو الكل يسعي إلي بقعة الضوء الإعلامي ليعتصم ، الكل يتظاهر ، والكل يصرخ ، و الكل يتوسل ، و الكل يئن ، و لا أحد ينتظر ليسمع حلول أو يستمع لمسئول ، الناس علي رؤوسها الطير لا تثق في أحد و لا تلتفت لنصيحة أو تفهم معني المصلحة العامة ، خرج المهمشون من تحت الأرض ولن يعودوا ثانية ، البلاد تحتاج لقبضة حكيمة تسمح بالتظاهر في حدود العقل ، و تضع الحلول ، وتصل لقلب وعقل المواطن المغلوب علي أمره ، يد حانية تجفف دموع البسطاء و قبضة حديدية تتصدي للبلطجة ، الحل هو إقرار العدالة بكل معانيها محاكمة وعزل بلطجية الأمن الذين يديرون عمليات التخريب ، كما خربوا مصر من قبل علي مدار ثلاثين عاما ، العدل في الأجور ، و الإسراع بالانتخابات ، وإنشاء محكمة الثورة لتقتص ممن سرقوا وقتلوا ونهبوا مصر بسرعة قصوى .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف