الأخبار
نتنياهو يستفز الإمارات باقتراحها للاشتراك في إدارة غزة(هيومن رايتس ووتش): إسرائيل ترتكب جرائم حرب بذخائر أمريكيةأبو عبيدة يكشف مصير الأسير الإسرائيلي نداف بوبلابيلشاهد: سرايا القدس تسيطر على المسيرة الإسرائيلية (سكاي لارك)شاهد: حركة حماس تنشر مقطع فيديو لأسير إسرائيلي في غزةجيش الاحتلال يوسع العملية العسكرية برفح.. ويدعو سكان مناطق بشمال غزة للإخلاءمع بدء ترحيل السكان.. تصاعد التحذيرات الدولية من اجتياح رفحمجلس الحرب الإسرائيلي يُقرر المضي في عملية رفحطالع: تفاصيل مقترح وقف إطلاق النار الذي وافقت عليه حماسحماس تُبلغ قطر ومصر موافقتها على مقترحهم لوقف إطلاق النارممثل عشائر المحافظات الجنوبية يحذر من خطورة اجتياح الاحتلال الإسرائيلي لمدينة رفححماس: انتهاء جولة المفاوضات الحالية ووفدنا يغادر القاهرة للتشاور مع قيادة الحركةهنية يكشف أهم شروط حركة حماس للتواصل لاتفاق مع إسرائيلمقتل أربعة جنود إسرائيليين بقصف المقاومة الفلسطينية لمعبر (كرم أبو سالم) العسكريالحكومة الإسرائيلية تغلق مكتب الجزيرة تحت ذريعة أنها "قناة تحريضية"
2024/5/13
جميع الأراء المنشورة تعبر عن رأي كتّابها ولا تعبر بالضرورة عن رأي دنيا الوطن

من يطفئ ماسبيرو بقلم : محمد خطاب

تاريخ النشر : 2011-06-29
من يطفئ ماسبيرو بقلم : محمد خطاب
كانت نقطة النور الذي أزاح ظلام النظام الفاسد الذي نهب مصر ، وعلي أرضه سقط شهداء عاهدوا الله علي تحرير البلاد ، ولكن بعد الثورة أصبحت النار تبدأ و تنتهي بماسبيرو الكل يسعي إلي بقعة الضوء الإعلامي ليعتصم ، الكل يتظاهر ، والكل يصرخ ، و الكل يتوسل ، و الكل يئن ، و لا أحد ينتظر ليسمع حلول أو يستمع لمسئول ، الناس علي رؤوسها الطير لا تثق في أحد و لا تلتفت لنصيحة أو تفهم معني المصلحة العامة ، خرج المهمشون من تحت الأرض ولن يعودوا ثانية ، البلاد تحتاج لقبضة حكيمة تسمح بالتظاهر في حدود العقل ، و تضع الحلول ، وتصل لقلب وعقل المواطن المغلوب علي أمره ، يد حانية تجفف دموع البسطاء و قبضة حديدية تتصدي للبلطجة ، الحل هو إقرار العدالة بكل معانيها محاكمة وعزل بلطجية الأمن الذين يديرون عمليات التخريب ، كما خربوا مصر من قبل علي مدار ثلاثين عاما ، العدل في الأجور ، و الإسراع بالانتخابات ، وإنشاء محكمة الثورة لتقتص ممن سرقوا وقتلوا ونهبوا مصر بسرعة قصوى .
 
لا يوجد تعليقات!
اضف تعليق

التعليق الذي يحتوي على تجريح أو تخوين أو إتهامات لأشخاص أو مؤسسات لا ينشر ونرجو من الأخوة القراء توخي الموضوعية والنقد البناء من أجل حوار هادف