تحذير خونة الشيوعية من دكاكين فلول البعث :لايمكن لاحد فصل وجهي العملة الواحدة
صباح زيارة الموسوي
ان تصاعد نضال شعبنا بكل الاشكال ضد الاحتلال وحكوماته العميلة في طريقه نحو الانتفاضة الشعبية الكبرى، مما يتطلب من القوى اليسارية العراقية الارتقاء في نضالها الى مستوى المهام الطبقية والوطنية الملقاة على عاتقها ، كقوى ممثلة للطبقات الكادحة ، قادرة على مواجهة القوى الطائفية العنصرية واسيادها الامريكان.
فقد تواصلت الجهود من اجل إقامة الجبهة اليسارية العراقية المناهضة للاحتلال والفاشية، وليس سرا ان نعلن، بأننا نسير خطوات الى امام نحو إقامة الجبهة اليسارية وفق برنامج يساري وطني تحرري،قادرعلى تعبئة القوى الحية في المجتمع لمواجهة قوى التخلف والعمالة والارهاب.
من جهتها الفلول البعثية الفاشية،وبعد ان فشلت كل محاولاتها عبر العناصر " الشيوعية " المنهارة الرخيصة ، في اختراق عملنا اليساري الوطني التحرري، تلك العناصر التي لا يتعدى تعدادها عن ال 20 مرتزق ،هي مجموع الدكاكين " الشيوعية" الاربعة الممولة من بقايا عصابات البعث من امثال يونس الاحمد وعزة الدوري وصلاح المختار ومن لف لفهم ،لجأت هذه العناصر في الأونة الاخيرة ،الى الاساليب البالية للمؤسسة الانتهازية المتفسخة ، في تشويه السمعة والاساءة الى رفاقنا ،وقد كنا قد اصدرنا تحذيرا لهذه العناصر ،باننا سنكشف جميع ارتباطاتها مع الفلول البعثية المتشرذمة المتشاتمة، ونبلغها اليوم ، بأنها سوف لن تجد شيوعي وطني عراقي واحد ،سواء داخل العراق او خارجه للشراء ، كما نذكرها باستحالة فصل وجها العملة الواحدة، الفاشية والاحتلال .
صباح زيارة الموسوي
ان تصاعد نضال شعبنا بكل الاشكال ضد الاحتلال وحكوماته العميلة في طريقه نحو الانتفاضة الشعبية الكبرى، مما يتطلب من القوى اليسارية العراقية الارتقاء في نضالها الى مستوى المهام الطبقية والوطنية الملقاة على عاتقها ، كقوى ممثلة للطبقات الكادحة ، قادرة على مواجهة القوى الطائفية العنصرية واسيادها الامريكان.
فقد تواصلت الجهود من اجل إقامة الجبهة اليسارية العراقية المناهضة للاحتلال والفاشية، وليس سرا ان نعلن، بأننا نسير خطوات الى امام نحو إقامة الجبهة اليسارية وفق برنامج يساري وطني تحرري،قادرعلى تعبئة القوى الحية في المجتمع لمواجهة قوى التخلف والعمالة والارهاب.
من جهتها الفلول البعثية الفاشية،وبعد ان فشلت كل محاولاتها عبر العناصر " الشيوعية " المنهارة الرخيصة ، في اختراق عملنا اليساري الوطني التحرري، تلك العناصر التي لا يتعدى تعدادها عن ال 20 مرتزق ،هي مجموع الدكاكين " الشيوعية" الاربعة الممولة من بقايا عصابات البعث من امثال يونس الاحمد وعزة الدوري وصلاح المختار ومن لف لفهم ،لجأت هذه العناصر في الأونة الاخيرة ،الى الاساليب البالية للمؤسسة الانتهازية المتفسخة ، في تشويه السمعة والاساءة الى رفاقنا ،وقد كنا قد اصدرنا تحذيرا لهذه العناصر ،باننا سنكشف جميع ارتباطاتها مع الفلول البعثية المتشرذمة المتشاتمة، ونبلغها اليوم ، بأنها سوف لن تجد شيوعي وطني عراقي واحد ،سواء داخل العراق او خارجه للشراء ، كما نذكرها باستحالة فصل وجها العملة الواحدة، الفاشية والاحتلال .