بقلم : مجدى شلبى
رغم أن الحرارة مرفوعة والسماعة موضوعة .. هاتفتنى (الموجوعة) باشتهائها البطيخ فى عز (تلبيخ) أمشير .. ولم تكتفى بما طلبته من جوافه وفسيخ وفطير .. فأضافت إلى القائمة لبن العصافير !
ولسد تلك البالوعة الدلوعة التى لا تقف عند حد .. أمرت يدى أن تمتد نحو كل صغير وكبير ـ على استحياء ـ لأوفر لها ماجاء بقائمة (هم هم) !
إلا أنها انهالت علىَّ سخرية واستهزاءاً ، بادعاء أنها أتعس النساء .. وأن (زوجها) بها لا يهتم !
فدلت الاستهانة على رائحة خيانة ونكهة مهانة .. فقابلتها بأدب الملامة الذى لا يفيد .. مع قلب قد من حديد ..!
فى الهامش: (واء واء) استغاثة نجاه .. صرخ بها الوليد فى وجه الحياة .. على نحو مريب بلا ذنب جناه !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،** مجدى شلبى : عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب وعضو اتحاد المدونين العرب وعضو نادى أدب المنصورة
** منية النصر الدقهلية مصر
رغم أن الحرارة مرفوعة والسماعة موضوعة .. هاتفتنى (الموجوعة) باشتهائها البطيخ فى عز (تلبيخ) أمشير .. ولم تكتفى بما طلبته من جوافه وفسيخ وفطير .. فأضافت إلى القائمة لبن العصافير !
ولسد تلك البالوعة الدلوعة التى لا تقف عند حد .. أمرت يدى أن تمتد نحو كل صغير وكبير ـ على استحياء ـ لأوفر لها ماجاء بقائمة (هم هم) !
إلا أنها انهالت علىَّ سخرية واستهزاءاً ، بادعاء أنها أتعس النساء .. وأن (زوجها) بها لا يهتم !
فدلت الاستهانة على رائحة خيانة ونكهة مهانة .. فقابلتها بأدب الملامة الذى لا يفيد .. مع قلب قد من حديد ..!
فى الهامش: (واء واء) استغاثة نجاه .. صرخ بها الوليد فى وجه الحياة .. على نحو مريب بلا ذنب جناه !
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،** مجدى شلبى : عضو اتحاد كتاب الانترنت العرب وعضو اتحاد المدونين العرب وعضو نادى أدب المنصورة
** منية النصر الدقهلية مصر